الصفحه ٢٤ :
الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم نصّ
علىٰ خلافة الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
الصفحه ١٢٨ : ، ومن قائل بمسموميته في منديل ، وهناك من قال إنّه سُمَّ بشراب ، أو من قال إنّ المعتصم أشار إلىٰ أعوانه
الصفحه ٧١ : وسيرته وسلوكه علىٰ أنّها متممة للسيرة النبوية المباركة من جانب ، ومن جانب آخر عليها ـ أي الدراسة ـ إبراز
الصفحه ٢٣ : جعفر الجواد عليهالسلام
، مع أنّه ـ عليه الرحمة ـ ذكرها في « الإرشاد » في ثاني خبر له في باب ذكر من
الصفحه ٨٩ :
٣٠ ـ مصدق بن صدقة المدائني :
ثقة ، من أجلة الفقهاء والعلماء ، عُدَّ في أصحاب الإمام الجواد
الصفحه ٧٧ : ، قارئ ، أديب
، له كتاب. عمّر طويلاً فصحب من الأئمة الصادق والكاظم والرضا والجواد عليهمالسلام.
وروىٰ عن
الصفحه ٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
من سرّه أن يحيا حياتي ، ويموت مماتي ، ويسكن جنة عدن غرسها ربي ، فليوال علياً من بعدي ، وليوال
الصفحه ٨٥ : الإمام الجواد عليهالسلام.
٤ ـ الحسن بن راشد ، أبو علي البغدادي :
فقيه ، من الوكلاء الأعلام الممدوحين
الصفحه ٨٤ : وقال : والله إن قنبراً خادم علي بن أبي طالب خيرٌ منك ومن ولديك. فأمر المتوكل حرسه من الاتراك أن يستلوا
الصفحه ١٤٤ :
أحاطت بموسىٰ والجواد فقل لمن
بهم غير علم الله لم يُحط خُبرا
أبوهم عليّ الطهر
الصفحه ٤٣ : عليه الطابع السجالي العقلي الحر ، واعتماده الجدل المنطقي ، والقياس في مناقشة القضايا الكلامية. ثم كان
الصفحه ١٠٤ : : «
إجماع الألسن عليه بالوحدانية ، كقوله تعالىٰ :
( وَلَئِن
سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللهُ
الصفحه ٨٧ : للإمام الرضا عليهالسلام
، وكان من خاصته ، وعُدَّ في أصحابه.
٢٢ ـ عبدالعظيم بن عبدالله بن علي بن الحسين
الصفحه ٨٢ : الغضائري : رأيت كتاباً خرج من أبي الحسن علي ابن محمد عليهالسلام
إلىٰ القميين في براءته مما قذف به ، وعُدَّ
الصفحه ١٢٣ : رجب سنة « ٢١٨ ه »
بويع لأخيه أبي إسحاق المعتصم محمد بن هارون في شعبان من نفس ذلك العام. ويبدو أن