الصفحه ٩٩ : من الفقهاء للحكم في هذه المسألة ، ويبدو أيضاً أنه اختارهم علىٰ مختلف المشارب والاتجاهات الفقهية
الصفحه ٣٥ : الإمامة وهو ابن سنتين ـ مثلاً ـ أو أقل
من ذلك أو أكثر ، كما جاز ذلك في النبوّة وهو ما عرفناه من قبل في
الصفحه ١٠ : غضارة شبابه ، ثم عرجنا علىٰ من أشاد بشخصية الإمام الجواد عليهالسلام وأقرّ بفضله وتقدمه فانتقينا منهم ما
الصفحه ٧٣ : أصحابه وتلامذته والرواة عنه ، ومن خلال ما تناوله من علوم ومعارف أثرىٰ بها مدوّناتنا الفقهية والحديثية
الصفحه ٨٦ : ، فقيه ، ثقة ، صدوق ، ثبت في الحديث. قيل : إنّه ممن أجمعوا علىٰ تصحيح ما يصح عنهم وتصديقهم. توفي سنة
الصفحه ١٤٦ :
وطاعته علىٰ كلِّ العبادِ
إذا ما سُدَّت الأبواب فاقصد
( جواد ) بني الهُدىٰ باب
الصفحه ١٤٧ : عليهماالسلام ............... ١١ ـ ٣٥
ظروف ما قبل الميلاد .......................................... ١١
الصفحه ١٤٩ : .................................................... ١٢٦
الإشادة بشخصية الإمام عليهالسلام ......................................... ١٣٣
ما قيل في
الصفحه ٢٥ : بالباقر ، ستدركه يا جابر فإذا لقيته فاقرأه منّي السلام ، ثم جعفر بن محمد ، ثم موسىٰ بن جعفر ، ثم علي بن
الصفحه ١٩ : : سكن المريسية (١).
وقيل أيضاً : إنّ الإمام الرضا عليهالسلام
لما اشتراها لاستيلادها أطلق عليها اسم
الصفحه ٣١ :
بالمدينة وعنده علي بن جعفر ، وأعرابي من أهل المدينة جالس ، فقال لي الأعرابي : من هذا الفتىٰ ؟ وأشار بيده
الصفحه ٨٨ :
فترة من حياته. كان يعظّم الإمام كثيراً.
٢٤ ـ علي بن حسان ، أبو الحسين الواسطي القصير
المعروف
الصفحه ٥٤ :
عليه ، وأشهد بذلك
عليه شاهدين حلفا زوراً وكذباً أنّهما رأيا السلاح يُجمع
الصفحه ٩٧ : قد متُّ منذ عشرين سنة ، قال : قلت له : ولِمَ ذاك ؟ قال : لما كان من هذا الأسود أبا جعفر محمد بن علي
الصفحه ٨١ : الحسن الكندي
الكوفي بيّاع الزطّي : ثقة ، محدِّث ، معتمد ، مصنّف ، من أوثق الناس وأصدقهم لهجة.
٣٣ ـ علي