الصفحه ١١٤ :
في بناء وصياغة الإنسان
النموذج ؛ لأنّ النبي أو الإمام هو شاهد منتخب من
الصفحه ٣٧ : الثورات والانتفاضات العلوية هنا وهناك ، والتي سرعان ما قُضي عليها بحنكة سياسية ، ودهاء ماكر ، وقوة عسكرية
الصفحه ١١٠ : السماء ، وأن ما يأتي به من تعاليم إنّما تصدر عن الله تبارك وتعالىٰ ؛ وتأييد لدعوىٰ الوصي أو الإمام
الصفحه ١٤٣ :
ومنها قوله في رثائه عليهالسلام :
فيا لقصير العمر طال لموته
علىٰ الدين
الصفحه ١٠٨ : تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ) (١) فالله عزَّ وجلَّ خفي عليه
الصفحه ١١٥ : إليك ، وكذلك الله عزَّ وجلَّ إنّما يأخذ من الولد وغيره أزكىٰ ما عند أهله ؛ ليعظم
به أجر المصاب بالمصيبة
الصفحه ١٤٠ : إلىٰ أبي الحسن علي بن موسىٰ الرضا عليهالسلام
، ولما توفي عليهالسلام
وقف يؤبنه ويمتدح أبا جعفر محمداً
الصفحه ٧ : وتليد. ونحن كأُمّة إسلامية لنا أعظم دين ، وأغنىٰ تراث ، وأرقىٰ حضارة ، ما كنّا بدعاً من الاُمم والحضارات
الصفحه ٩١ : يحتاجها أهل الأرض ، ولكلِّ ما نزل من السماء ، وهو مالم يتحقق في غير النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وبمن
الصفحه ١١ :
الفصل
الأول
الجواد
في ظلِّ أبيه عليهماالسلام
ظروف
ما قبل الميلاد :
لو عدنا
الصفحه ١٢٠ : ، وترك المن زينة المعروف ، والخشوع زينة الصلاة ، وترك ما لا يعني زينة الورع ».
وقال عليهالسلام
: «
يوم
الصفحه ٢٢ : ، وتؤدّبها بالآداب الإلهية.
وزوّج الإمام الهادي عليهالسلام نرجس من ولده
الإمام العسكري عليهالسلام
فانجبت
الصفحه ٢١ : ما انفرد به ابن الصباغ من أن صفته
أبيض معتدل ، ووافقه بعض من كتب في سيرة الإمام الجواد عليهالسلام
الصفحه ١١٧ : أسرع منه إلىٰ السمع وإن كان يمر عبر صيوانه ؛ وذلك لأنّ لسان حالهم أسبق من لسان مقالهم. وانّ ما يخرج من
الصفحه ٣٨ : مناوشاتهم وحروبهم مع ولاة دولة المأمون ، فسرعان ما أُخمدت وعادت بغداد إلىٰ أحضان دولة الخلافة المأمونية