الصفحه ١٣٦ :
كان يلقّب بالجواد ، وبالقانع ، وبالمرتضىٰ.
كان من سروات آل بيت النبي
الصفحه ٦٧ : الأمان ، عندئذٍ لم يجد بداً من تسليم نفسه علىٰ شرط الكتاب فقُبض عليه وأُرسل إلىٰ بغداد ، فغضب المأمون
الصفحه ١٣٧ : ( ت / ١٣٩٦ ه ) ، قال في
« الأعلام » :
محمد بن علي الرضا بن موسىٰ الكاظم
الطالبي الهاشمي القُرشي ، أبو جعفر
الصفحه ١٢ : والعباسيين عليه ، حسداً من بعضهم ، وبغضاً وكرهاً من البعض الآخر.. وثمّة تأليب الانتهازيين والسلطويين علىٰ
الصفحه ١٢٩ : وتعاونوا علىٰ قتل الإمام والتخلّص منه بعد قدومه
إلىٰ بغداد ، بل ما استدعي إلّا للغرض ذاته. فقال
الصفحه ١٣٥ : المعالي سموّ ، وإلى الشرف رواح وغدوّ ، وفي السيادة إغراق وعلوّ. تتأرّج المكارم من أعطافه ، ويقطر المجد من
الصفحه ٧٠ : هذه الاُمّة ، وأكثر هؤلاء بناحية الكوفة وجبال طبرستان والديلم وكثير من كور خراسان (٢).
هذا ما وقفنا
الصفحه ٦١ : ابنتي وإن رغم قومٌ لذلك.
فقال أبو جعفر عليهالسلام : «
الحمدُ لله إقراراً بنعمته ، ولا إله إلّا الله
الصفحه ١٤ : الحسين بن روح رضياللهعنه في مقامه عندهم. وبه أخذ بعض المؤرخين بناء علىٰ نقل ابن عياش من أن مولد الجواد
الصفحه ٤٧ :
نعم ، فرح القوم لِمَا عرفوا من أن الإمامة
حقاً متعيّنة في هذا الفتىٰ المستوعب للفقه
الصفحه ٧٩ : ، مصنّف. أحد الأركان الأربعة في عصره. وهو من المجمع علىٰ تصحيح ما يروون وإن أرسلوا. ذكر في أصحاب الإمامين
الصفحه ١٠٧ :
بمحضر المأمون وجماعة كبيرة من أركان دولته وخاصته ، فقال يحيىٰ للإمام عليهالسلام : ما تقول يابن
رسول
الصفحه ١٣٣ :
من شيعته ومواليه (١).
وجاء في الأخبار أن الواثق صلّىٰ
عليه بحضور جماهير غفيرة
الصفحه ٩ : الزمنية من عمر الإمام ، خاصة ما كان من مقولة خلق القرآن ، ثم علاقة الإمام عليهالسلام
بالجهاز الحاكم الذي
الصفحه ١٤٢ :
وما جرى له مع المأمون
من موطئات العلم واليقين
إن كان طفلاً وبدا ما قد بدا