الصفحه ١٠٠ :
المؤمنين بخط
ولايتهم بأن لهم قدم صدق عند مليك مقتدر.
وعلىٰ الرغم من أن ما وصل
الصفحه ١٠٣ : محدود ، فما وقع وهمك عليه من شيء فهو خلافه ، لا يشبهه شيء ، ولا تدركه الأوهام.
كيف تُدركه الأوهام وهو
الصفحه ٦٤ :
من بعضٍ ، يجري
لآخرهم ما يجري لأولهم ؟! قالوا : صدقت يا أمير المؤمنين ، ثمَّ نهض القوم
الصفحه ٢٩ : إمامة أبي
جعفر الجواد عليهالسلام
والنصّ عليه جمع شتاتها العلّامة المجلسي واستوفاها في الجزء الخمسين من
الصفحه ٦٩ : : وكان خروجه في منطقة الطالقان التي تبعد عن مرو أربعين فرسخاً ودعوته كانت للرضا من آل محمد كما هي حال كل
الصفحه ٢٦ : محمد لو ان عبداً من عبيدي عبدني حتىٰ ينقطع أو يصير كالشن البالي ثم اتاني جاحداً لولايتكم ما غفرت له
الصفحه ١٢٧ : ومئتين .. »
(٤).
من هذا يتبيّن أن الإمام عليهالسلام حي يرزق في يوم الأحد
، حيث كتب وصيته وأشهد عليها
الصفحه ١١٢ : الكوفة إلىٰ المدينة ومن المدينة إلىٰ مكة وردَّك من مكة
إلىٰ الشام ، أن يخرجك من حبسك هذا.
قال علي بن
الصفحه ٢٨ : له بإمامته وإمامة من يكون بعده
، قال : قلت : ومن ذاك ؟ قال : ابنه محمد ».
قال : قلت : له الرضا
الصفحه ٣٠ : موسىٰ الكاظم عليهماالسلام
قال : «
يا دعبل الإمام من بعدي محمد ابني ، وبعد محمد ابنه علي ، وبعد علي ابنه
الصفحه ١٢٦ :
فقد ذكر ذلك غير واحد من المؤرخين ومنهم
المؤرخ الشهير المسعودي فقال : ( فلما انصرف أبو جعفر
الصفحه ٤٩ :
بين يدي أبي جعفر عليهالسلام ، فشهق مخارق شهقة
اجتمع عليه أهل الدار ، وجعل يضرب بعوده
الصفحه ٧٥ : بأن لدينا ما يزيد علىٰ ستة آلاف وستمائة كتاب (١) مؤلفة في أبواب الفقه والأحكام ، اشتهر منها (٤٠٠) كتاب
الصفحه ١٣٩ :
ليست في ديوانه
المطبوع ، عثر عليها الشيخ حسين علي آل سليمان
الصفحه ١٠٦ : :
في رجال الكشي عن علي بن مهزيار قال : (
سمعتُ أبا جعفر عليهالسلام
يقول ـ وقد ذُكر عنده أبو الخطّاب