الصفحه ٧٤ : وفلسفة وأخلاق إلىٰ غير ذلك ما شاء الله من العلوم والمعارف الإسلامية.
ولو تصفحنا تاريخ الثلة المؤمنة من
الصفحه ٦٠ : ؟ من ذواتِ الطير كان الصيد أم من غيرها ؟ من صغار الصيد كان أم كبارها ؟ مُصِرّاً علىٰ ما فعل أو نادماً
الصفحه ٩٢ : ، وغيرها. إضافة إلىٰ ما يعلمونه من أحكام جميع رسالات السماء السابقة. وحديثهم أيضاً واحد ليس فيه اختلاف
الصفحه ٢٧ : أبي الحسن موسىٰ عليهالسلام
من قبل أن يقدم العراق بسنة ، وعلي ابنه جالس بين يديه ، فنظر إليّ وقال
الصفحه ٦ : من صحّة هذا التقليد والتقدم ، وهذا ما وقع مبكراً مع الإمام الجواد عليهالسلام
من قِبَل من استنكر شأنه
الصفحه ١٧ : الرضا إلىٰ ابنه عليهماالسلام من خراسان ، فسألتهم أن يدفعوه إليّ فإذا فيه : « بسم الله الرحمن
الرحيم
الصفحه ٦٢ : الحرم فعليه الجزاءُ مضاعفاً هدياً بالغ الكعبة ، وإذا أصاب المحرم ما يجب عليه الهدي فيه وكان إحرامه
الصفحه ١٣٢ : أبي ، قد جاءكم الغيب !
فقال : « عليَّ بالخباز ».
فجيء به ، فعاتبه وقال : « من أمرك أن تسمّني في هذا
الصفحه ٣٣ : ، فبينا أنا كذلك حتىٰ قعد ، فقال : « يا عليّ ، إن الله احتجّ في الإمام بمثل ما احتجّ
في النبوّة ، فقال
الصفحه ١٣٨ : الإمام الصادق عليهالسلام
: «
من قال فينا بيت شعر بنىٰ الله له بيتاً في الجنة » (٢).
وعليه فقد برز شعرا
الصفحه ١٣ : تأنيب المشككين ، وردع ( الواقفة ) والمتصيدين في الضباب ، أو عكرٍ من الماء ، حين طعنوا في بنوّة أبي جعفر
الصفحه ١٨ : : قم جُعلت فداك. فقال : «
ما أريد أن أبرح من مكاني هذا إلّا أن يشاء الله »
، واستبان في وجهه الغم
الصفحه ٤٠ : القرآن في ربيع الأول سنة ( ٢١٢ ه ) ، وكان الدافع من وراء ذلك ـ علىٰ ما يظهر لنا ـ سياسياً ، لأجل
تصفية
الصفحه ١١٩ : عليهالسلام
: «
ما عظمت نعمة الله علىٰ عبد إلّا عظمت عليه مؤونة الناس ، فمن لم يحتمل تلك المؤونة فقد عرّض
الصفحه ٦٨ : وتبرماً من كثرة ما يدفعون من خراج السلطان الذي فرض عليهم ، إذ كان عليهم دفع مليوني (٢٠٠٠٠٠٠) درهم سنوياً