الصفحه ١٤١ : عليهالسلام
أبياتاً يقول فيها :
هذا الذي إذ ولدته أُمّه
عاجلها منه حسيباً فابتدر
الصفحه ١٥ : عليهالسلام
، فقلت : سمعت من هذا الصبي عجباً. فقال «
وما ذاك ؟ » ، فأخبرته الخبر.
فقال : «
يا حكيمة ما ترون من
الصفحه ٤٦ : : يا بن رسول الله ، ما تقول في رجل أتىٰ بهيمة ؟ فقال : « يُعزّر ، ويُحمىٰ ظهر البهيمة ، وتُخرج
من البلد
الصفحه ١٦ : لمولوده ، فإنّه يخاف عليه من عيون الحسّاد ؛ لذلك فهو يعوّذه طوال هذه المدة. لكن الإمام عليهالسلام
أجاب
الصفحه ١١٣ : إليَّ فقال : «
( أَأُلْقِيَ
الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ ) »
(٣).
قال
الصفحه ١٣٠ : الرازقي ، فلمّا أكل منه ندمت وجعلت تبكي. فقال لها : «
ما بكاؤك ؟ والله ليضربنّك الله بفقر لا ينجبر ، وبلا
الصفحه ٥٧ : كان عارفاً بالنوايا ؛ لذا فقد كان يُفشل خططهم بطرقه الخاصة وهم لا يشعرون.
وهنا نشير إلىٰ ما أورده
الصفحه ٢٠ : ، تقدّست أُمٌّ ولدته ، قد خُلقت طاهرة مطهّرة » (٢).
كنيته :
وكُنّي بأبي جعفر من يوم مولده ، وما
كان
الصفحه ١٠٩ :
فقال عليهالسلام
: «
لست بمنكر فضائل عمر ، لكنّ أبا بكر ـ وأنه أفضل من عمر ـ قال
الصفحه ١٤٥ :
واصطفاه الإله للخلق قوا
ماً فقامت لفضله المعجزاتُ
يا أبا جعفر وما أنت إلّا البحـ
الصفحه ٥٢ : عاد وابن الرضا في جملة
الصبيان.
فقال : ما عندك من أخبار السموات ؟
فقال : « نعم يا أمير
المؤمنين
الصفحه ٤٥ : من الناس ، هذا مما ينبغي أن يفكّر فيه. فأقبلت العصابة عليه ( يونس بن عبدالرحمن ) تعذله وتوبّخه
الصفحه ٦٣ : انتصاف الليل حرمت عليه ، فلما طلع الفجر حلَّت له ، ما حال هذه المرأة وبماذا حلَّت له وحرمت عليه
الصفحه ٩٠ : ، وهذا يؤكد ما قلناه من محورية الإمام في الإشعاع العلمي الإسلامي واستقطابه لكافة الفعاليات العلمية
الصفحه ١٠١ : أكل السبع
منه فمات. وما ذُبح علىٰ حجر أو علىٰ صنم ، إلّا ما أُدركت ذكاته
فذُكيّ ».
قلت : (
وَأَن