الصفحه ١٩ : يذكر الإمام محمداً التقي عليهالسلام
بقوله : «
بأبي ابن خيرة الإماء ، ابن النوبية الطيبة الفم
الصفحه ٢٤ : باختيارهم.
أخرج إبراهيم بن محمد الحمّوئي الشافعي
في فرائده بسنده ، عن سعيد ابن جبير ، عن ابن عباس رفعه
الصفحه ٢٥ : موسىٰ ، ثم محمد بن علي ، ثم علي
ابن محمد ، ثم الحسن بن علي ، ثم القائم اسمه اسمي ، وكنيته كنيتي محمد بن
الصفحه ٢٩ : ؟ قال : «
إلىٰ أبي جعفر ابني ». فكأن
القائل استصغر سنّ أبي جعفر عليهالسلام
، فقال أبو الحسن عليهالسلام
الصفحه ٣٨ :
ابن المهدي العباسي
في ( ٥ محرم سنة ٢٠٢ ه ) بالخلافة ، ثم
الصفحه ٥٥ : يومها ابن تسع
سنين ونصف السنة أو نحوها ، واستمر الحفل ليومين. صرف خلاله المأمون علىٰ ابنته ملايين
الصفحه ٦٥ : بن منصور (١). ثم انتفاضة اليمن بقيادة إبراهيم ابن الإمام موسىٰ بن جعفر عليهالسلام ؛ وخروج محمد ابن
الصفحه ٩٨ : : فأعجب المعتصم ذلك وأمر بقطع يد السارق من مفصل الأصابع دون الكفّ ، قال ابن أبي دؤاد : قامت قيامتي وتمنيّت
الصفحه ١٢٤ : الإمام عليهالسلام
بأن رحلته هذه هي الأخيرة التي لا عودة بعدها ؛ لذلك فقد خلّف ابنه أبا الحسن الثالث في
الصفحه ١٤٠ :
٢ ـ وفي المقتضب روىٰ ابن عياش عن
عبدالله بن محمد المسعودي
الصفحه ١٢ : ، قال : كتب ابن قياما (١)
إلىٰ أبي الحسن الرضا عليهالسلام
كتاباً يقول فيه : كيف تكون إماماً وليس لك ولد
الصفحه ١٣ : رقىٰ ابن الرضا عليهالسلام
درجات منبرٍ ، وألقىٰ خطبة قصيرة بليغة ، وصلت في مداها أقصىٰ غاية المنىٰ في
الصفحه ١٦ : بالغ ، ولهفة عجلىٰ مولد ابنه محمداً ، فلما ولد كان عليهالسلام يلازم مهده ، وفي بعض الأحيان كان يناغيه
الصفحه ١٧ : الرضا إلىٰ ابنه عليهماالسلام من خراسان ، فسألتهم أن يدفعوه إليّ فإذا فيه : « بسم الله الرحمن
الرحيم
الصفحه ٢٢ :
سمّيناه ) (١).
ونقل ابن شهرآشوب عن الشيخ الصدوق
إنهنَّ : حكيمة وخديجة وأم كلثوم (٢). وزاد