الصفحه ٥٢ : ، حدثني أبي ، عن آبائه ، عن النبي ، عن
جبرئيل
، عن ربِّ العالمين ، أنّه قال : بين السماء والهواء بحر عجاج
الصفحه ١١٠ : بالسماء بشكل أو بآخر ، وأن المعجزة ـ وهي أمر خارق للعادة الطبيعية ـ هي تأييد لدعوىٰ النبي بأنّه ينطق عن
الصفحه ٣٥ : . فالإمامة امتداد طبيعي للنبوّة ، لذلك تكتسب نفس قداستها ؛ لأنّهما ـ كما قلنا ـ من مختصات السماء ، وما ترسله
الصفحه ١٤٤ : تشريفه من المظروفِ
وهي لمّا علىٰ السماء أنافت
بهما قلت يا سما المجد نوفي
الصفحه ١٠ : عليهالسلام.
اللهمَّ فاجعلنا به مهتدين ، وبنوره
مستوضحين طريق الحق ، وببركته مستمطرين خير السماء وبركاتها
الصفحه ١٥ : لي : «
ياحكيمة إلزمي مهده ».
قالت : فلمّا كان في اليوم الثالث رفع
بصره إلىٰ السماء ثم نظر يمينه
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : «
ليلة أُسري بي إلىٰ السماء قال لي الجليل جلّ
الصفحه ٢٧ :
ـ نطفة مباركة طيبة رضية مرضية ، وسمّاها محمد بن علي ، فهو شفيع شيعته ، ووارث علم جدّه. له علامة بيّنة
الصفحه ٤٥ : رجل قال لامرأته أنتِ طالق عدد نجوم السماء ؟ قال : طلقت ثلاث دون الجوزاء. ثم قام إليه رجل آخر فقال : ما
الصفحه ٤٦ : نجوم السماء ؟
فقال له : « يا هذا اقرأ كتاب
الله ، قال الله تبارك وتعالىٰ : (
الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ
الصفحه ٧٠ : المعتصم والواثق ، وأُخذ في أيام المتوكل فحبسه حتىٰ مات في محبسه ، ويقال : إنّه دس إليه سماً فمات منه
الصفحه ٧١ : الرسالة.. وهداية الاُمّة إلىٰ الرشاد.. أصالة عن دوره في تحمل أعباء الإمامة المتعينة من قبل السماء ، والتي
الصفحه ٩١ : يحتاجها أهل الأرض ، ولكلِّ ما نزل من السماء ، وهو مالم يتحقق في غير النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وبمن
الصفحه ٩٢ : ، وغيرها. إضافة إلىٰ ما يعلمونه من أحكام جميع رسالات السماء السابقة. وحديثهم أيضاً واحد ليس فيه اختلاف
الصفحه ١٠٨ :
أنّ مثل أبي بكر وعمر في الأرض كمثل جبرئيل وميكائيل في السماء.
فقال الإمام عليهالسلام : «
وهذا أيضاً