الصفحه ٢٧ : ، وحجة ظاهرة ، إذا ولد يقول : لا إله إلّا الله ، محمد رسول الله.. »
الخبر (١).
نصّ
الإمام الكاظم
الصفحه ٣٩ : العهد من
بعده للرضا من آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ظناً منهم أن الخلافة ستخرج من بني العباس إلىٰ
الصفحه ٦٦ : بن أبي طالب عليهالسلام
، وهو يدعو للرضا من آل محمد (١)
سنة ( ٢٠٧ ه ). وكان ذا جاه ، فالتفّ حوله خلق
الصفحه ١١١ : ».
فحدّثتُ من كان يصير إليّ بخبره ، فرقي
ذلك إلىٰ محمد بن عبدالملك الزيّات ، فبعث إليّ فأخذني وكبلني في
الصفحه ١١٣ : الإمامة حيث يقولون إنّ الله افترض طاعة هذا.
فعدل إليَّ وقال : «
يا قاسم بن عبدالرحمن (
أَبَشَرًا مِّنَّا
الصفحه ١٣٤ :
١ ـ ابن طلحة الشافعي ( ت / ٦٥٢ ه ) ، قال
في كتابه « مطالب السؤول في مناقب آل
الصفحه ١٤ : . والإرشاد ٢ : ٢٧٣. وعيون المعجزات : ١٢١. ومناقب آل أبي
طالب ٤ : ٣٧٩. وكشف الغمة ٣ : ١٣٥.
الصفحه ١٦ : ، قال : ما كان عليهالسلام
يذكر محمداً ابنه إلّا بكنيته ، ويقول : كتب إليّ أبو جعفر.. وكنت أكتب إلىٰ أبي
الصفحه ٢٠ : ٣٧
وما بعده.
٤)
دلائل الإمامة : ٣٨٤ / ٣٤٢ ، و ٤٠٤ / ٣٦٥.
٥)
مناقب آل أبي طالب ٤ : ٣٨٧. ودلائل
الصفحه ٤٢ : الطالقان من بلاد خراسان عام ( ٢١٩ ه ) يدعو للرضا من آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
القول
بخلق القرآن
الصفحه ٤٤ : ) يبكون ويتوجعون من المصيبة.
فقال لهم يونس بن عبدالرحمن : دعو
البكاء ، من لهذا الأمر ، وإلى من نقصد
الصفحه ٤٦ : حتىٰ لا يبقىٰ علىٰ الرجل عارها ».
فقال : إنّ عمّك أفتاني بكيت وكيت. فالتفت وقال بأعلىٰ صوته : « لا إله
الصفحه ٤٧ :
________________
أوردناها
عن رواية الطبري في دلائل الإمامة : ٣٨٨ ـ ٣٩٠. وراجع : اختصاص الشيخ المفيد : ١٠٢ طبع قم. ومناقب آل
الصفحه ٤٩ : / ٤. وعنه مناقب آل أبي طالب ٤ : ٣٩٦.
الصفحه ٥٠ : ، ولا ينسىٰ ،
ولا يلهو بشيء من أمر الدنيا ».
راجع : مناقب آل أبي طالب ٤ : ٣١٧. وبحار الأنوار ٢٥ : ١٦٤