الصفحه ٣٩ :
الموقف
السياسي بعد شهادة الإمام الرضا عليهالسلام :
كانت
الصفحه ٥٥ :
ففي عام ( ٢٠١ ه ) وفي مراسم تنصيب
الإمام الرضا عليهالسلام
لولاية العهد ـ في
الصفحه ١١ : عصيبة مرّت بأبيه الإمام الرضا عليهالسلام ، الذي عانىٰ
في أخريات سني حياته الشريفة من أزمات حادة ، كان
الصفحه ٨٦ :
أخيه الرضا وابنه
الجواد عليهالسلام.
٩ ـ حماد الشاعر :
ذُكر أنه شاعر الإمام الجواد المختص به هو
الصفحه ٨٧ : عليهالسلام
، وقبل ذلك كان له اتصال بالإمام الرضا عليهالسلام.
١٦ ـ زكريا بن آدم بن عبدالله ، أبو
يحيىٰ
الصفحه ٨٠ : الإمامين الرضا والجواد عليهماالسلام.
ترحّم عليه الإمام الجواد عليهالسلام
هو وآخرين ، وعُدَّ في رجاله
الصفحه ٣٧ :
تميّزت الفترة الزمنية التي عاشها
الإمام الجواد عليهالسلام
بعد استشهاد والده الإمام الرضا عليهالسلام
الصفحه ٨١ :
مصنّف. عُدَّ في
أصحاب الإمامين الرضا والجواد عليهماالسلام.
٣١ ـ عبدالله بن المغيرة ، أبو محمد
الصفحه ٧٩ : بالوشّاء : وجه من وجوه الشيعة
، له كتاب. عُدَّ في أصحاب الإمامين الرضا والهادي عليهماالسلام
، وروىٰ عن
الصفحه ٨٣ :
٤٥ ـ محمد بن سهل بن اليسع الأشعري القمي :
الظاهر أنه ثقة ، معتمد ، له كتاب. يروي عن الإمامين الرضا
الصفحه ١٧ :
بعدي »
(١) ، وربما كتب
إليه الإمام الرضا عليهالسلام
: فداك أبوك !!
فقد روىٰ
الصفحه ٤٤ : الإمام الرضا عليهالسلام
، ووقعوا في حيرة من أمر الإمامة ؛ لاستصغار بعضهم سنّ أبي جعفر عليهالسلام ، رغم
الصفحه ٨٢ : :
ثقة ، صالح ، مصنّف. عُدَّ في أصحاب الأئمة الكاظم والرضا والجواد عليهمالسلام.
امتدحه الإمامان الرضا
الصفحه ١٦ :
وينقل لنا الرواة والمؤرخون أيضاً كيف
أنّ الإمام الرضا عليهالسلام
كان يترقب وبشوق
الصفحه ٣٢ : عليهالسلام
) (٢).
وقد قدّمنا في الفصل الأول الروايات
التي تنصّ علىٰ أنّ الإمام الرضا عليهالسلام
وهو الإمام