الصفحه ١٣٧ :
الحسيني ، أحد الأئمة
الاثني عشر عند الإمامية (١).
٩ ـ الزِرِكلي
الصفحه ٤٢ : وفاته في عام ( ٢١٨ ه ) (١) تخللتها فترات هدنة عاد فيها إلىٰ الشام.
ولعلّ آخر حدث في حياة الإمام
الصفحه ٤٩ : أحلّه بأبيهم الرضا عليهالسلام قبل عهد قريب ، وإمّا أنفة واستعلاءً منه ـ وهو أميرالمؤمنين المسيطر علىٰ
الصفحه ٦٩ : : وكان خروجه في منطقة الطالقان التي تبعد عن مرو أربعين فرسخاً ودعوته كانت للرضا من آل محمد كما هي حال كل
الصفحه ١٠٨ : رضا أبي بكر من سخطه حتىٰ سأل عن مكنون سرّه ؟! هذا مستحيل في العقول ».
ثم قال يحيىٰ بن أكثم : وقد روي
الصفحه ١٣٩ :
صفوة الله والوصي إمامي
ثم سبطا محمد تالياه
وعليّ وباقر العلم حامي
الصفحه ١١٥ :
________________
١)
تحف العقول : ٣٣٩ طبعة النجف ١٣٨٠ ه.
٢)
تهذيب الأحكام ٦ : ١٨٤ / ٣٨٢.
٣)
الفروع من الكافي ٣ : ٢٠٥
الصفحه ١١٩ : ، وحياته بالبر أكثر من حياته بالعمر ».
وقال عليهالسلام
: «
ثلاث يبلغن بالعبد رضوان الله تعالىٰ : كثرة
الصفحه ٤٦ : تعلم وفي الاُمّة من هو أعلم منك ؟ ».
فقال عبدالله بن موسىٰ : رأيت أخي
الرضا وقد أجاب في هذه المسألة
الصفحه ٥٩ :
تردَّنا إلىٰ غمٍّ
قد انحسر عنا ، واصرف رأيك عن ابن الرضا واعدل
الصفحه ١٤ : : ( لمّا حضرت ولادة الخيزران أم أبي جعفر عليهالسلام
دعاني الرضا عليهالسلام
، فقال : «
يا حكيمة احضري
الصفحه ١٨ : محمداً وهو بعد في الأصلاب
الشامخات والأرحام المطهّرات ، أبوه علي الرضا عليهالسلام
، وجدّه الكاظم موسىٰ
الصفحه ٥٢ : عاد وابن الرضا في جملة
الصبيان.
فقال : ما عندك من أخبار السموات ؟
فقال : « نعم يا أمير
المؤمنين
الصفحه ١٠٠ : الحسني ، عن أبي جعفر محمد بن علي الرضا عليهالسلام
أنّه قال : سألته عمّا أُهلّ
الصفحه ٣٥ :
مع منصب الإمامة ، كما
تنظرون إلىٰ مقام النبوّة وتتعاملوا معها