الصفحه ٦٦ :
).. يدوم بضع سنين.. والناس في حيرة ووجل مما يفعله المأمون بابن الرضا عليهالسلام
، فبين شاكٍّ ، ومصدِّق
الصفحه ٣٠ : ينابيعه ، عن
فرائد السمطين للمحدث الجويني الخراساني الشافعي باسناده ، عن دعبل الخزاعي ، عن علي الرضا ابن
الصفحه ٦ : ، الجواد بن الرضا عليهماالسلام ، إن هو إلّا إمام
معلَّم ، وليس هو بفتىٰ ملهم وحسب.. ثم عاش الإمام الجواد
الصفحه ١١٣ : : ابن الرضا ، ابن الرضا.
فقلت : والله لأنظرنّ إليه ، فطلع
علىٰ بغل ـ أو بغلة ـ فقلت : لعن الله أصحاب
الصفحه ٢٦ : علىٰ يد أبي جعفر محمد بن علي الرضا عليهالسلام
، وقلت له : أشهد أنك إمام عند الله. فبكىٰ الرضا
الصفحه ٥٨ : القران الذي تميّز بحدث المناظرة
المهم والخطير ، ولعلّه يُعد من أهم أحداث حياة الإمام الجواد عليهالسلام
الصفحه ٨٥ :
تلك كانت جمهرة العلماء من أصحاب
التصانيف ، وإليك طائفة اُخرىٰ من الثقات والمختصين بالإمام الجواد
الصفحه ٨٩ :
٣٠ ـ مصدق بن صدقة المدائني :
ثقة ، من أجلة الفقهاء والعلماء ، عُدَّ في أصحاب الإمام الجواد
الصفحه ١٣٨ : الإمام الصادق عليهالسلام
: «
من قال فينا بيت شعر بنىٰ الله له بيتاً في الجنة » (٢).
وعليه فقد برز شعرا
الصفحه ١٣٥ : موسىٰ بن جعفر بن
محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، وهو أحد الأئمة الاثني عشر عند الإمامية
الصفحه ١٠٦ : ... »
(٣).
وبالإضافة إلىٰ لعن الإمام عليهالسلام لأبي الخطّاب
وأصحابه ، فإنّه عليهالسلام
وقف موقفاً حاسماً من الفرقة
الصفحه ١٢١ : ءة ، وتحفة في المجالس ، وصاحب في السفر ، وأُنس في الغربة » (٤).
________________
١)
المصدر السابق ٤ : ٣٦٣
الصفحه ٣١ : قاطعاً بأن أبا جعفر الجواد عليهالسلام هو الإمام الناطق بعد أبيه علي بن موسىٰ الرضا (٢).
كما روىٰ الكشي
الصفحه ١١٢ : الطير !
وكان هذا الرجل ـ أعني علي بن خالد ـ زيدياً
، فقال بالإمامة لمّا رأىٰ ذلك وحسُنَ اعتقاده
الصفحه ١٢٧ :
الدلائل التي تساعد
علىٰ ذلك.
وبناءً علىٰ كون عمر الإمام الجواد
عليهالسلام
عند وفاته قد