الصفحه ٣٩ : ء نسبي إلّا ما كان من اضطراب الأمور في بغداد حنقاً علىٰ المأمون ؛ لمقتل محمد الأمين أولاً ؛ ولتوليته
الصفحه ٤٢ : الجواد عليهالسلام كان خروج محمد بن
القاسم بن عمر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهالسلام
في
الصفحه ٤٨ : ء ، فلمّا اعتل وأراد أن يزفّ إليه ابنته ، قال محمد بن الريّان : ( دفع إلىٰ مئة
(٢) وصيفة من أجمل ما يكون
الصفحه ٥١ : فأوسعه عليك ، تمرّ من حيث شئت ، فقال : من تكون ؟
قال : أنا محمد بن علي بن
موسىٰ بن جعفر بن محمد بن علي
الصفحه ٦٥ :
؛ كثورة محمد بن إبراهيم بن طباطبا في الكوفة ، وما تلاها من مساجلات وحروب لقائده العسكري أبي السرايا السري
الصفحه ٧٤ : لنا في مدوّنات بلغ ما كتبه منها محمد بن أبي عمير ـ مثلاً ـ أربعاً وتسعين كتاباً ، وما كتبه الفضل بن
الصفحه ٨٠ : والعسكري عليهمالسلام.
٢٥ ـ صفوان بن يحيىٰ ، أبو محمد البجلي
الكوفي : فقيه ، ثقة ، عين ، مصنّف ، ورع
الصفحه ٨٥ : عليهالسلام
ومريديه ، وبعضاً من وكلائه :
١ ـ إبراهيم بن محمد الهمداني :
ثقة ، كتب له الإمام الجواد
الصفحه ٨٦ : وداود بن القاسم الجعفري الآتي ذكره.
١٠ ـ حماد بن عيسىٰ ، أبو محمد الجهني
البصري : كوفي سكن البصرة
الصفحه ٨٧ : عليهالسلام.
١٩ ـ صالح بن محمد الهمداني :
ثقة ، عُدَّ في أصحاب الإمامين الجواد والهادي عليهماالسلام.
٢٠
الصفحه ٩٠ : ، وإبراهيم بن محمد بن حاجب ، وإبراهيم بن مهدويه ، واُمية بن علي القيسي الشامي ، وجعفر
ابن محمد بن مزيد
الصفحه ١٢٤ :
المعتصم بكتاب يبعثه
إلىٰ واليه علىٰ المدينة محمد بن عبدالملك الزيّات (١)
في عام « ٩١٢ ه » بحمل
الصفحه ١٣١ : ومشربه. ولقد كان متوقعاً هذا الأمر قبل وقت غير قليل ، فيوم دخل عليه محمد بن علي الهاشمي صبيحة عرسه في
الصفحه ١٣٩ :
صفوة الله والوصي إمامي
ثم سبطا محمد تالياه
وعليّ وباقر العلم حامي
الصفحه ٥ : سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين..
وبعد.. فإننا مع الإمام الجواد عليهالسلام سنعيش لأول مرة
ظاهرة