الصفحه ١٢٣ : رجب سنة « ٢١٨ ه »
بويع لأخيه أبي إسحاق المعتصم محمد بن هارون في شعبان من نفس ذلك العام. ويبدو أن
الصفحه ١٣٨ : راعينا في ترتيب أبياتها التسلسل التاريخي حسب سني وفاة ناظميها :
١ ـ فأقدم نصٍّ وقفنا عليه في مديح
الصفحه ١٤١ :
عن الأنواء في السنة الجمادِ
يبخل جود كفّيه إذا ما
جرىٰ في الجود منهلّ
الصفحه ١٤٢ : الشهيد الحر الرياحي رضياللهعنه
والمتوفي سنة « ١١٠٤ ه » ، أُرجوزة طويلة في تاريخ الإمام الجواد
الصفحه ٥ : في هذه السن ، إلّا أن يكون محاطاً بعناية إلهية خاصة وقد اصطنعه الله تعالىٰ لهذه المهمة ، وأُعدّ لها
الصفحه ٦ : وحكمة ، وتلك تجربة أمّة امتدت به سبع عشرة سنة ، حتىٰ وفاته عليهالسلام ، وليس هناك في التاريخ قضية هي
الصفحه ١١ : عصيبة مرّت بأبيه الإمام الرضا عليهالسلام ، الذي عانىٰ
في أخريات سني حياته الشريفة من أزمات حادة ، كان
الصفحه ١٣ :
جعفر عليهالسلام بعد سنة (١).
وحتىٰ بعد مولد أبي جعفر التقي عليهالسلام لم يكن المشككون
الصفحه ١٤ : عليهالسلام
كان في يوم الجمعة العاشر من رجب سنة ( ١٩٥ ه ) الموافق لسنة (٨١١) الميلادية. وهو التاريخ المعمول
الصفحه ١٨ : ، في السنة التي حجّ فيها ، ثم صار إلىٰ خراسان ، ومعه أبو جعفر ، وأبو الحسن عليهالسلام
يودّع البيت
الصفحه ١٩ : عليهالسلام
التقاه في طريق مكة وهم يريدون العمرة. فقال له : « إنّي أؤخذ في هذه السنة ، والأمر إلىٰ ابني
عليّ
الصفحه ٢١ : ـ ٤١١. وكشف الغمة ٣ : ١٣٧.
والنجوم الزاهرة ٢ : ٣٢١ حوادث سنة ٢١٩.
٤)
راجع : الإرشاد ٢ : ٢٩٥. ودلائل
الصفحه ٢٥ : : حدثنا أحمد بن محمد بن عبدالله الحافظ حدثني علي بن علي بن سنان الموصلي عن أحمد بن محمد بن صالح عن سلمان
الصفحه ٣٥ : غير فرض الإمامة الواقعية في شخص لا يزيد عمره عن سبع سنين ويتولّىٰ زعامة هذه الطائفة في كلِّ المجالات
الصفحه ٤٠ : القرآن في ربيع الأول سنة ( ٢١٢ ه ) ، وكان الدافع من وراء ذلك ـ علىٰ ما يظهر لنا ـ سياسياً ، لأجل
تصفية