الصفحه ٤٩ : أرسل
المأمون إلىٰ محمد بن عبدالملك الزيات يوصيه بحمل أبي جعفر من المدينة إلىٰ بغداد علىٰ أحسن محمل
الصفحه ٥٠ : يلعبون ، ومحمد الجواد عليهالسلام
واقف عندهم.. فالإمام عليهالسلام
ليس من شأنه الوقوف علىٰ قارعة الطريق
الصفحه ٥٧ : محمد بن
جرير بن رستم الطبري الإمامي في ( دلائل الإمامة ) بقوله : ( ومكث أبو جعفر مستخفياً بالإمامة
الصفحه ٥٨ : الريان بن شبيب ، قال : لمّا أراد المأمون أن يزوّج ابنته أم الفضل أبا جعفر محمد بن علي عليهماالسلام
بلغ
الصفحه ٥٩ : وانزعُهُ عن نفسي فأبىٰ ، وكان أمرُ الله قدراً مقدُوراً ، وأمّا أبو جعفر محمد بن عليّ فقد اخترتُه لتبريزه
الصفحه ٦٨ : ، فدفعوها إليه صاغرين (١).
٣
ـ ثورة محمد بن القاسم العلوي
من أهم الثورات العلوية الشيعية التي
حدثت في
الصفحه ٧٣ : بعده كانت ظاهرة صغر السن بالنسبة إلىٰ بعضهم تشكّل أمراً بالغ الخطورة ، خاصة في قضية الإمام القائم محمد
الصفحه ٧٧ : الجواد عليهالسلام.
٦ ـ أحمد بن محمد بن خالد ، أبو جعفر البرقي :
فقيه ، محدِّث ، مصنّف ، له نحو مئة
الصفحه ٩٥ : محمد بن الهذيل العلّاف العبدي ( ت / ٢٣٥ ه ) كان نسيج وحده وعالم دهره ، لم يتقدمه أحد من الموافقين له
الصفحه ٩٨ : : (
وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ )
(٢) في الغسل
دلّ ذلك علىٰ أن حدّ اليد هو المرفق ، قال : فالتفت إلىٰ محمد بن
الصفحه ١٠٠ : الحسني ، عن أبي جعفر محمد بن علي الرضا عليهالسلام
أنّه قال : سألته عمّا أُهلّ
الصفحه ١٠٧ : الله في الخبر الذي روي أن جبرائيل نزل علىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقال : يا محمد إنّ الله
الصفحه ١٢٣ : رجب سنة « ٢١٨ ه »
بويع لأخيه أبي إسحاق المعتصم محمد بن هارون في شعبان من نفس ذلك العام. ويبدو أن
الصفحه ١٢٥ : عليهالسلام
أصحابه في السنة التي توفي فيها بأنّه راحل عنهم هذا العام. فعن محمد بن الفرج الرخجي ، قال : ( كتب
الصفحه ١٣٠ : والسلاح إليه بالمدينة ) (١).
وأضاف ابن شهرآشوب السروي المازندراني (
ت / ٥٨٨ ه ) ، وأبو جعفر محمد بن