الصفحه ١٤٣ : يُهدَّمُ (١)
٧ ـ ونظم الشيخ جعفر الشرقي النجفي المتوفّىٰ سنة « ١٣٠٩ ه »
رائية في مدح الإمامين
الصفحه ١٤ :
المتهجّد (١) ، وابن عياش أحمد بن محمد بن عبدالله
الجوهري صاحب كتاب ( مقتضب الأثر
الصفحه ١٠٠ : ء عن تفسيرهم عليهمالسلام
لما فيه من سمات أصيلة لفهم كتاب الله ، أبرزها تفسير القرآن بالقرآن ، والقول
الصفحه ٧٥ : كتابة مدوناتنا الحديثية.
ولو نظرنا إلىٰ المعاجم الرجالية
الاُولىٰ ، فسنجد أن لكلِّ إمام من أئمة أهل
الصفحه ٥٨ : القران الذي تميّز بحدث المناظرة
المهم والخطير ، ولعلّه يُعد من أهم أحداث حياة الإمام الجواد عليهالسلام
الصفحه ٦٩ : أبي طالب عليهالسلام
الملقب بالصوفي ؛ للبسه ثياب الصوف والمكنّىٰ بأبي جعفر. كان من أهل العلم والفقه
الصفحه ٩٧ : قد متُّ منذ عشرين سنة ، قال : قلت له : ولِمَ ذاك ؟ قال : لما كان من هذا الأسود أبا جعفر محمد بن علي
الصفحه ١٢٩ : المعتصم سمّته ) (٣).
وفي موضع آخر ذكر أن مثلث الاغتيال ( المعتصم
ـ جعفر ـ أم الفضل ) كانوا قد تشاوروا
الصفحه ١٣٩ :
صفوة الله والوصي إمامي
ثم سبطا محمد تالياه
وعليّ وباقر العلم حامي
الصفحه ٣٢ :
والكتاب وهو صبي ( وَآتَيْنَاهُ
الْحُكْمَ صَبِيًّا )
(١).
( فإنّ الظاهرة التي وجدت مع هذا الإمام
وهي
الصفحه ٨٠ : ، مسكون إلىٰ روايته ، يُعرف له كتاب في التفسير. عُدَّ في أصحاب الإمامين الرضا والجواد عليهماالسلام.
٣٠
الصفحه ٢٥ : بالباقر ، ستدركه يا جابر فإذا لقيته فاقرأه منّي السلام ، ثم جعفر بن محمد ، ثم موسىٰ بن جعفر ، ثم علي بن
الصفحه ٤٧ :
نعم ، فرح القوم لِمَا عرفوا من أن الإمامة
حقاً متعيّنة في هذا الفتىٰ المستوعب للفقه
الصفحه ١٤١ :
٣ ـ أما شاعر الولاء لأهل البيت عليهمالسلام أبو محمد العوني (١) ، فقد نظم في مولد الإمام الجواد
الصفحه ١٠ : .
وأخيراً كان لنا فصل رابع بحثنا فيه عن
كيفية استدعاء المعتصم العباسي للإمام من المدينة إلىٰ بغداد