الصفحه ٥٠ : فقال : « طهارة الولادة ، وحسن
المنشأ ، ولا يلهو ولا يلعب ».
وروىٰ
صفوان الجمّال عن الإمام الصادق
الصفحه ٩٣ : عليهالسلام وهذا فقه الإمام الصادق عليهالسلام
وهكذا بالنسبة إلىٰ جميع أئمة أهل البيت المعصومين عليهمالسلام
الصفحه ١٦ :
وينقل لنا الرواة والمؤرخون أيضاً كيف
أنّ الإمام الرضا عليهالسلام
كان يترقب وبشوق
الصفحه ٤٤ : الإمام الرضا عليهالسلام
، ووقعوا في حيرة من أمر الإمامة ؛ لاستصغار بعضهم سنّ أبي جعفر عليهالسلام ، رغم
الصفحه ٥٧ : محمد بن
جرير بن رستم الطبري الإمامي في ( دلائل الإمامة ) بقوله : ( ومكث أبو جعفر مستخفياً بالإمامة
الصفحه ١٣٠ :
هارون وجعفر بن
المأمون وأخته أم الفضل ـ سمّاً في شيء من عنب رازقي وكان يعجبه العنب
الصفحه ٣١ : ) (١).
وروىٰ الكشي بسنده عن علي بن جعفر
خبراً له مع واقفي حاججه في أمر الإمامة ، فأجابه علي بن جعفر جواباً
الصفحه ٨٦ : ـ داود بن القاسم بن إسحاق ، أبو هاشم
الجعفري : ثقة ، جليل ، شاعر أهل البيت عليهمالسلام
ولازم الإمام
الصفحه ٦٤ : .
فلمّا كان من الغد احضر الناس ، وحضر
أبو جعفر عليهالسلام
، وصار القوّاد والحُجّاب والخاصّة والعمّال
الصفحه ١٣١ : بماء الثلج ، وصُنع في الحال. فقال ـ أي الإمام عليهالسلام
ـ : «
أشربها بالليل ». قال : إنّها تنفع
الصفحه ١٤٥ : ـ أما الشيخ جعفر النقدي المولود سنة « ١٣٠٣ ه » والمتوفىٰ
سنة « ١٣٥٨ ه » فله قصيدة دالية في مديح الإمام
الصفحه ١٢٧ :
الدلائل التي تساعد
علىٰ ذلك.
وبناءً علىٰ كون عمر الإمام الجواد
عليهالسلام
عند وفاته قد
الصفحه ١٥ : وعناية خاصتين ، بل ويحيطه بهالة من التعظيم والتبجيل وهو طفل رضيع ، ذلك أن أبا جعفر هو وحيد الإمام أبي
الصفحه ٥٦ :
فأمر المأمون أبا
جعفر عليهالسلام
أن يدخل بأم الفضل من فوره بعد أن هُيّئت
الصفحه ٤٩ :
بين يدي أبي جعفر عليهالسلام ، فشهق مخارق شهقة
اجتمع عليه أهل الدار ، وجعل يضرب بعوده