الصفحه ١٢٥ : بكلِّ هدوء..
مثلث
الاغتيال :
على الرغم من تعدد الروايات في كيفية
شهادة الإمام أبي جعفر الجواد
الصفحه ٥١ : ؟! » فاستعفيته ، فعفا
عني ، فأخذتها وخرجت (١).
إذن ، يبدو أن الإمام أبا جعفر عليهالسلام استغل فرصة خروج
الصفحه ٤١ : عليهالسلام
عهد المأمون له بالخلافة من بعده ، علىٰ امتداد فترة إمامة أبي جعفر الثاني عليهالسلام
، إلّا ما كان
الصفحه ٢٣ :
في غيبته الصغرى ، فكانت
تقوم باستلام الكتب والمسائل وتوصلها إلىٰ الإمام عليهالسلام
ثم
الصفحه ١١٤ : للإمام أبي جعفر عليهالسلام
في يوم تزوج أُم الفضل ابنة المأمون : ( يا مولاي لقد عظمت علينا بركة هذا اليوم.
الصفحه ٢١ : ( الجواد ) (٣)
قال ابن شهر آشوب :
فديت إمامي أبا جعفر
جواداً يلقّب بالتاسعِ
الصفحه ١٢٤ : الإمام أبي جعفر الجواد عليهالسلام
وزوجته أم الفضل بكل إكرام وإجلال وعلىٰ أحسن مركب إلىٰ بغداد.
لم يكن
الصفحه ٥٤ : حبيسة الكتمان ؛ لأنّ الحياة القصيرة للإمام أبي جعفر عليهالسلام
لم تكن طبيعية أبداً في مختلف مقاطعها
الصفحه ٤٣ : علاقة الإمام أبي جعفر
الثاني عليهالسلام
بالسلطة العباسية ،
الصفحه ٧٠ : عليه من حوادث وأحداث خلال
سني إمامة أبي جعفر الجواد عليهالسلام
، ومع أن التاريخ لم يحدثنا عن موقف علني
الصفحه ١٢٣ : التقارير إلىٰ الحاكم
الجديد بتحرك الإمام أبي جعفر عليهالسلام
وسط الاُمّة الإسلامية.
عليه ، يقرر المعتصم
الصفحه ٨٣ :
٤٥ ـ محمد بن سهل بن اليسع الأشعري القمي :
الظاهر أنه ثقة ، معتمد ، له كتاب. يروي عن الإمامين الرضا
الصفحه ٨٥ : ، وعُدَّ في أصحاب الإمام الجواد عليهالسلام.
٨ ـ الحسين ابن الإمام موسىٰ بن جعفر عليهالسلام أبو عبدالله
الصفحه ٨٨ : الإمام موسىٰ بن جعفر عليهالسلام :
شيخ كبير ، عابد زاهد ، عليه أثر السجود ، صحب الإمام الجواد عليهالسلام
الصفحه ٢٨ : منها موضع الحاجة ، يرويها يزيد بن سليط الزيدي في لقائه مع الإمام موسىٰ بن جعفر عليهالسلام
في طريق مكة