الصفحه ١١٠ : لما تورط فيه (١).
توظيف
المعجزة والكرامة في الهداية والارشاد :
الحدث المعجز إنّما يجريه الله
الصفحه ١١٢ :
الزيّات ، فوقّع في
ظهرها : قل للذي أخرجك من الشام في ليلة إلىٰ الكوفة ومن
الصفحه ١١٦ : منه شدّة وجهداً ، فرأيك ـ جعلت فداك ـ في الدعاء لي ، وما ترىٰ جُعلت فداك ؟ أفترىٰ أن أكاشفه أم أُداريه
الصفحه ١٢٩ : : « خروجي من دارك خير لك ».
فلم يزل يومه ذلك وليله في خلفة
حتىٰ قُبض عليهالسلام
) (١).
أما الشيخ المفيد
الصفحه ١٣٨ : الإمام الصادق عليهالسلام
: «
من قال فينا بيت شعر بنىٰ الله له بيتاً في الجنة » (٢).
وعليه فقد برز شعرا
الصفحه ٤٣ : عليه الطابع السجالي العقلي الحر ، واعتماده الجدل المنطقي ، والقياس في مناقشة القضايا الكلامية. ثم كان
الصفحه ٥٤ : تاريخ الإمام الجواد عليهالسلام تشعر أن أحداثه
مقتضبة يشوبها الغموض في العديد من جنباته ومنعطفاته
الصفحه ٩٣ :
في مدرسة الرأي ، وخلاصة
تلك السمات أنه يستمد مقوماته من القرآن الكريم أولاً ، ثم السُنّة
الصفحه ١٠٣ :
دور بارز في ترسيخ
العقائد الإسلامية والدفاع عنها ، وتصحيح معتقدات الناس مما قد يخطر في
الصفحه ١٠٤ : ) »
(٢).
وروىٰ داود بن القاسم أبو هاشم
الجعفري أنّ رجلاً ناظر الإمام الجواد عليهالسلام
في أسماء الله تعالىٰ
الصفحه ١٠٥ :
قليل ، ولا كثير ، ولكنه القديم في ذاته ؛ لأنّ
ما سوىٰ الواحد متجزّئ ، والله واحد لا
الصفحه ١١٩ : ؛ لأنّ لهم أجره وفخره وذكره ، فمهما اصطنع الرجل من معروف فإنّما يبدأ فيه بنفسه ، فلا يطلبنّ شكر ما صنع
الصفحه ١٤٢ : الشهيد الحر الرياحي رضياللهعنه
والمتوفي سنة « ١١٠٤ ه » ، أُرجوزة طويلة في تاريخ الإمام الجواد
الصفحه ١٤٤ :
لقد حُشرت فيها الملائك والملا
جميعاً ولما تدرك البعث والحشرا
الصفحه ٢٠ : أن يكون الإمام أبو جعفر عليهالسلام
ـ وهو من بين أب حجازي وأمّ نوبية ـ حائل اللون ، ولا ريب في ذلك