الصفحه ٢٦ : ومحمد بن علي وعلي بن محمد والحسن بن علي والمهدي في ضحضاح من نور قياماً يصلّون وهو في وسطهم ـ يعني المهدي
الصفحه ٥٨ : سنين. أصبحت عند الطبري في الدلائل : صار له ست عشرة سنة. هذا ما أردنا الاشارة إليه ، فلاحظ.
وعقد
الصفحه ٣١ : في رجاله باسناده
عن أبي عبدالله الحسين بن موسىٰ ابن جعفر ، قال : كنت عند أبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ٦٣ : المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
وهو ابن عشر سنين ، وقبل منه الإسلام وحكم له به ، ولم يدع أحداً في
الصفحه ١١٨ :
: «
لا تكن ولياً لله في العلانية ، وعدواً له في السرِّ ».
وقال عليهالسلام
: «
من استغنىٰ بالله افتقر
الصفحه ٥٣ : الأكبر ( جدٌّ ) لصبيهم غداً الذي هو ابن رسول الله ، وهذا مكسب سياسي واجتماعي مهم جداً. وفيما لو أصابت
الصفحه ٩١ :
فهناك دور مفروض للأئمة عليهمالسلام في نصّ الشريعة الإسلامية
، وهو دور صيانة تجربة الإسلام
الصفحه ٤٧ :
نعم ، فرح القوم لِمَا عرفوا من أن الإمامة
حقاً متعيّنة في هذا الفتىٰ المستوعب للفقه
الصفحه ٥٠ :
وذكرت الأخبار أن المأمون خرج يوماً في
نزهة للصيد ، فاجتاز بطرق البلد. ولعلّه كان
الصفحه ٦٢ : ونستفيده.
فقال أبو جعفر عليهالسلام : «
نعم ، إنَّ المُحرِم إذا قتَلَ صيداً في الحلِّ وكان الصيدُ من ذوات
الصفحه ٣٢ :
العمر
ومنصب الإمامة :
ليس غريباً إذا قلنا : إنّه لا مدخلية
للعمر في تسنّم
الصفحه ٣٩ : الفترة بين ( رمضان ٢٠١ ـ صفر ٢٠٣
ه ) (١) التي تقلّد
فيها الإمام الرضا عليهالسلام
ولاية العهد سنيّ هدو
الصفحه ١٤١ :
٣ ـ أما شاعر الولاء لأهل البيت عليهمالسلام أبو محمد العوني (١) ، فقد نظم في مولد الإمام الجواد
الصفحه ٤٢ :
والحركات في خاتمة
هذا الفصل إن شاء الله.
وفي مطلع سنة ( ٢١٥ ه ) كان خروج
المأمون لغزو الروم
الصفحه ١٠٨ : رضا أبي بكر من سخطه حتىٰ سأل عن مكنون سرّه ؟! هذا مستحيل في العقول ».
ثم قال يحيىٰ بن أكثم : وقد روي