الصفحه ٩٠ : ، وهذا يؤكد ما قلناه من محورية الإمام في الإشعاع العلمي الإسلامي واستقطابه لكافة الفعاليات العلمية
الصفحه ٩٩ : من الفقهاء للحكم في هذه المسألة ، ويبدو أيضاً أنه اختارهم علىٰ مختلف المشارب والاتجاهات الفقهية
الصفحه ١٢٣ :
الفصل
الرابع
شهادته
عليهالسلام وما قيل فيه
استدعاء
المعتصم :
برحيل المأمون في ١٣
الصفحه ١٢٨ : المتوفّىٰ سنة « ٣٢٠ ه » في تفسيره.
قال العياشي : ( ... قال زرقان : إنّ
ابن أبي دؤاد قال : صرت إلىٰ
الصفحه ١٣٢ : أبي ، قد جاءكم الغيب !
فقال : « عليَّ بالخباز ».
فجيء به ، فعاتبه وقال : « من أمرك أن تسمّني في هذا
الصفحه ١٤٥ :
ابن سبع ويا بروحي قد قا
م إماماً تُجلىٰ به الكرباتُ
لا تخل ويك وهو في المهد
الصفحه ٣٤ : بشواهد قرآنية لها مصاديق من سيرة الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهو ما نقرأه في رواية الكليني
الصفحه ٣٥ : الإمامة وهو ابن سنتين ـ مثلاً ـ أو أقل
من ذلك أو أكثر ، كما جاز ذلك في النبوّة وهو ما عرفناه من قبل في
الصفحه ٧٠ : ، وفيه : أن المعتصم حبسه أياماً وهرب
من حبسه ، فأخذه وضرب عنقه صبراً ، وصلبه بباب الشماسية وهو ابن ثلاث
الصفحه ٧٤ : عليهمالسلام من دور في حركة
المجتمع والتاريخ ، كذلك أصحابهم ووكلاؤهم عليهمالسلام
كان لهم أيضاً دور فاعل في
الصفحه ٨٦ :
أخيه الرضا وابنه
الجواد عليهالسلام.
٩ ـ حماد الشاعر :
ذُكر أنه شاعر الإمام الجواد المختص به هو
الصفحه ١٠٧ : ) (١).
كما تجلّىٰ موقفه الحاسم هذا في
نهيه عن التعامل مع الفطحية والواقفة ولم يجوّز الصلاة خلف أحدهم
الصفحه ١١٥ :
فقال عليهالسلام
: «
يا أبا هاشم ! عظمت بركات الله علينا فيه ».
قلت
الصفحه ١٢٧ : ضبط في بعض المصادر بخمس وعشرين سنة ، وشهرين ، وثمانية عشر يوماً (١) ، ولو رجّح تاريخ مولده في ١٧ رمضان
الصفحه ٩ :
طبيعة المرحلة والظروف السياسية المحيطة
بهم ، يحملون هدفاً مشتركاً واحداً لا يختلفون فيه ، ذلك هو