الصفحه ١٢٦ : ـ وكانت لاُمّه وأبيه ـ في ذلك ؛ لأنّه وقف علىٰ انحرافها عنه وغيرتها
عليه لتفضيله أُم أبي الحسن ابنه عليها
الصفحه ٢٧ : : « يا محمد ستكون في
هذه السنة حركة فلا تجزع لذلك.. إلىٰ أن
قال عليهالسلام
: من
ظلم ابني هذا حقّه وجحد
الصفحه ٩٧ : بشدّة ، قال : رجع ابن أبي دؤاد ذات يوم من عند المعتصم وهو مغتم ، فقلت له في ذلك ، فقال : وددت اليوم أني
الصفحه ٩٦ :
الحسن بن حمّاد
الحضرمي البغدادي ( ت / ٢٤١ ه ) من أجلّة العلماء في زمانه ، سعدويه
الصفحه ٣٨ :
ابن المهدي العباسي
في ( ٥ محرم سنة ٢٠٢ ه ) بالخلافة ، ثم
الصفحه ١٨ : ، في السنة التي حجّ فيها ، ثم صار إلىٰ خراسان ، ومعه أبو جعفر ، وأبو الحسن عليهالسلام
يودّع البيت
الصفحه ١٩ : عليهالسلام
التقاه في طريق مكة وهم يريدون العمرة. فقال له : « إنّي أؤخذ في هذه السنة ، والأمر إلىٰ ابني
عليّ
الصفحه ٦٥ : .
وسنتناول هنا ما سجّله لنا التاريخ من
ثورات أو انتفاضات انطلقت في عهد إمامة أبي جعفر الثاني عليهالسلام.
مع
الصفحه ٩٨ :
لقول الله في التيمم
: ( فَامْسَحُوا
بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ )
(١) واتّفق معي
علىٰ
الصفحه ٢٥ :
إثنا عشر وصيّاً (٢).
ونقل أخطب خوارزم الموفق بن أحمد في
كتابه «
مقتل الحسين » عن ابن شاذان قال
الصفحه ١٤٠ : ابنه بقصيدة طويلة يقول فيها :
يابن الذبيح ويابن أعراق الثرىٰ
طابت أرومته وطاب
الصفحه ١٤ : الحسين بن روح رضياللهعنه في مقامه عندهم. وبه أخذ بعض المؤرخين بناء علىٰ نقل ابن عياش من أن مولد الجواد
الصفحه ٢٤ : باختيارهم.
أخرج إبراهيم بن محمد الحمّوئي الشافعي
في فرائده بسنده ، عن سعيد ابن جبير ، عن ابن عباس رفعه
الصفحه ١٣٤ :
١ ـ ابن طلحة الشافعي ( ت / ٦٥٢ ه ) ، قال
في كتابه « مطالب السؤول في مناقب آل
الصفحه ١٧ : الرضا إلىٰ ابنه عليهماالسلام من خراسان ، فسألتهم أن يدفعوه إليّ فإذا فيه : « بسم الله الرحمن
الرحيم