الصفحه ١٢٨ : المتوفّىٰ سنة « ٣٢٠ ه » في تفسيره.
قال العياشي : ( ... قال زرقان : إنّ
ابن أبي دؤاد قال : صرت إلىٰ
الصفحه ١٤٣ : يُهدَّمُ (١)
٧ ـ ونظم الشيخ جعفر الشرقي النجفي المتوفّىٰ سنة « ١٣٠٩ ه »
رائية في مدح الإمامين
الصفحه ١١٢ : الكوفة إلىٰ المدينة ومن المدينة إلىٰ مكة وردَّك من مكة
إلىٰ الشام ، أن يخرجك من حبسك هذا.
قال علي بن
الصفحه ١٠٨ : رضا أبي بكر من سخطه حتىٰ سأل عن مكنون سرّه ؟! هذا مستحيل في العقول ».
ثم قال يحيىٰ بن أكثم : وقد روي
الصفحه ٤٦ : : يا بن رسول الله ، ما تقول في رجل أتىٰ بهيمة ؟ فقال : « يُعزّر ، ويُحمىٰ ظهر البهيمة ، وتُخرج
من البلد
الصفحه ٥٦ : له دار أحمد بن يوسف ـ من أعوان المأمون ـ التي علىٰ شاطئ دجلة ، فأقام بها مدة لا تقلّ عن تسعة أشهر
الصفحه ١٠٣ : أذهانهم من تصورات خاطئة حول اُصول الاعتقاد.
التوحيد
والصفات :
فعندما يُسئل من قبل عبدالرحمن بن أبي
الصفحه ١٠٤ :
وتعالىٰ ، يسأله داود بن القاسم أبو هاشم الجعفري عن معنىٰ الواحد. فيجيبه الإمام عليهالسلام
قائلاً
الصفحه ١١٠ :
فأُفحم يحيىٰ بن أكثم وسكت ، بعد
أن أعيته أجوبة الإمام عليهالسلام
عن إيجاد مخرج
الصفحه ١١٣ : ، وردّ عمامتك ، وان الله لا يضيع أجر المحسنين » (١).
ونقل الإربلي عن القاسم بن عبدالرحمن ـ وكان
زيدياً
الصفحه ٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أن عيسىٰ بن مريم وهو نبي من أولي العزم ينزل عند خروج المهدي صاحب الزمان (عج) ويكون بمثابة وزيره
الصفحه ١١٥ : قد فعل إن شاء الله تعالىٰ » (٣).
ونقل المجلسي في بحاره بسند رفعه
إلىٰ بكر بن صالح قال : ( كتب صهر
الصفحه ١٢١ : كتاب « معالم العترة النبوية » لعبد العزيز بن
الأخضر الجنابذي. وبحار الأنوار ٧٨ : ٣٥٨ ـ ٣٦٥.
الصفحه ١٢٦ : إلىٰ العراق لم يزل المعتصم وجعفر بن المأمون يدبّرون ويعملون الحيلة في قتله ، فقال جعفر لاُخته أم الفضل