الصفحه ١٤٩ : .................................................... ١٢٦
الإشادة بشخصية الإمام عليهالسلام ......................................... ١٣٣
ما قيل في
الصفحه ٩٦ : الشافعي القاضي ، عبدالرحمن ابن كيسان الأصم ، عبيدالله بن محمد بن الحسن ، علي بن الجعد الجوهري البغدادي
الصفحه ١٢١ :
كثرة الملق تهجم علىٰ الظنّة ، وإذا حللت
من أخيك في الثقة فاعدل عن الملق إلىٰ حسن النية
الصفحه ٦٣ :
نظرهُ إليها حراماً عليه ، فلمّا ارتفع النهار
حلَّت له ، فلمّا زالت الشمس حرمت عليه ، فلمّا كان
الصفحه ١٠٠ : الحسني ، عن أبي جعفر محمد بن علي الرضا عليهالسلام
أنّه قال : سألته عمّا أُهلّ
الصفحه ١٢٠ : زينة العبادة ، والحفظ زينة الرواية ، وخفض الجناح زينة العلم ، وحسن الأدب زينة العقل ، وبسط الوجه زينة
الصفحه ٩٨ : علي عليهالسلام ، فقال : ما تقول في هذا يا أبا جعفر ؟ فقال : قد تكلّم القوم فيه يا أمير المؤمنين ، قال
الصفحه ٦٢ : الحرم فعليه الجزاءُ مضاعفاً هدياً بالغ الكعبة ، وإذا أصاب المحرم ما يجب عليه الهدي فيه وكان إحرامه
الصفحه ٦٠ : اتفقوا عليه ، وحضر
معهم يحيىٰ بن أكثم ، وأمر المأمون أن يفرشَ لأبي جعفر عليهالسلام
دَستٌ (١) ، وتُجعَل
الصفحه ١٠١ : (
فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ ) (١) أن يأكل الميتة ». قال : فقلت له
الصفحه ١١١ : : سألتك بحقّ الذي أقدرك علىٰ ما رأيت منك إلّا أخبرتني من أنت ؟
فقال : « أنا محمد بن علي
بن موسىٰ بن جعفر
الصفحه ١٢٨ : الآخر عن كيفية موته واكتفىٰ بكلمة ( قُبض ).
ولعلَّ أقدم نصٍّ توفّرنا عليه الخبر
الذي أورده العياشي
الصفحه ٨ :
الذين نصّ عليهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في عدة أحاديث صحاح ، هم محور الحياة الذي تدور عليه كلّ
الصفحه ٥٩ : وانزعُهُ عن نفسي فأبىٰ ، وكان أمرُ الله قدراً مقدُوراً ، وأمّا أبو جعفر محمد بن عليّ فقد اخترتُه لتبريزه
الصفحه ٦١ : وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) (١). ثم إنَّ محمد بن علي بن موسىٰ يَخطُبُ أم الفضلِ بنتَ عبدالله المأمون ، وقد بَذَلَ