الصفحه ٤٥ : من الناس ، هذا مما ينبغي أن يفكّر فيه. فأقبلت العصابة عليه ( يونس بن عبدالرحمن ) تعذله وتوبّخه
الصفحه ١٣٢ : أبي ، قد جاءكم الغيب !
فقال : « عليَّ بالخباز ».
فجيء به ، فعاتبه وقال : « من أمرك أن تسمّني في هذا
الصفحه ٩٢ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
عن جبرئيل عليهالسلام
عن الله تبارك وتعالىٰ ، وذلك ما جاء في قول الإمام
الصفحه ١٠٣ :
نجران عن التوحيد حين قال له : أتوهّم شيئاً ؟
أجابه الإمام عليهالسلام من فوره : «
نعم ، غير معقول ولا
الصفحه ١٠٤ :
وتعالىٰ ، يسأله داود بن القاسم أبو هاشم الجعفري عن معنىٰ الواحد. فيجيبه الإمام عليهالسلام
قائلاً
الصفحه ١١٤ :
في بناء وصياغة الإنسان
النموذج ؛ لأنّ النبي أو الإمام هو شاهد منتخب من
الصفحه ١٢٣ : التقارير إلىٰ الحاكم
الجديد بتحرك الإمام أبي جعفر عليهالسلام
وسط الاُمّة الإسلامية.
عليه ، يقرر المعتصم
الصفحه ١٣٧ :
الحسيني ، أحد الأئمة
الاثني عشر عند الإمامية (١).
٩ ـ الزِرِكلي
الصفحه ١٤٣ : يمير السحب جود يمينه
على أنّ فيض البحر راحته اليسرىٰ
إمام يمدّ الشمس نوراً
الصفحه ١٤٦ :
إلىٰ أن يقول :
لكم غزلي ومدحي في إمامي
أبي الهادي محمدٍ الجوادِ
الصفحه ٥٨ : القران الذي تميّز بحدث المناظرة
المهم والخطير ، ولعلّه يُعد من أهم أحداث حياة الإمام الجواد عليهالسلام
الصفحه ١٠٥ : ء
والتقطيع ، ولا يزال من لم يزل عالماً ».
فقال الرجل : فكيف سمّينا ربّنا سميعاً ؟
فقال الإمام : «
لأنّه
الصفحه ١٢٩ : .
وقيل : إنّه مضىٰ مسموماً ، ولم
يثبت بذلك عندي خبر فأشهد به ) (٢).
في حين نجد أن المؤرخ علي بن الحسين
الصفحه ١٤٤ :
أحاطت بموسىٰ والجواد فقل لمن
بهم غير علم الله لم يُحط خُبرا
أبوهم عليّ الطهر
الصفحه ٩١ : الإمام عليهالسلام : «
أن يكون أعلم الناس بحلال الله وحرامه ، وضروب أحكامه ، وأمره ونهيه ، وجميع ما يحتاج