الصفحه ٥٧ :
والمثول بين يدي
المأمون ثم ( الأمر ) بالدخول بالفتاة. ولا ريب أن الإمام
الصفحه ٢٠ : بالثاني لتمييزه عن الإمام أبي جعفر الباقر عليهالسلام.
ويكنّى أيضاً بأبي عليّ ، ولا يُعرف بها.
حليته
الصفحه ٨٠ : الإمامين الرضا والجواد عليهماالسلام.
ترحّم عليه الإمام الجواد عليهالسلام
هو وآخرين ، وعُدَّ في رجاله
الصفحه ٤١ :
خلالها ترتيب البيت العباسي ، واستحكام أمر الخلافة. ولم يكن المأمون مستعجلاً هذه المرة مع الإمام الجواد
الصفحه ١٣٣ :
من شيعته ومواليه (١).
وجاء في الأخبار أن الواثق صلّىٰ
عليه بحضور جماهير غفيرة
الصفحه ٥٥ : دجلة بكتائبه الخاصة حتىٰ إذا عسكر بتكريت ، قدم عليه الإمام الجواد عليهالسلام
في صفر من عام ( ٢١٥ ه
الصفحه ١٣ : ١ : ٣٢١ / ٧. والارشاد ٢ : ٢٧٧ ـ ٢٧٨.
٢)
الإمام علي بن محمد التقي يلقّب بالنجيب أيضاً ، وأن أباه الإمام
الصفحه ٧٥ : عليه.
فالإمام هو القاسم المشترك الذي تلتقي
عنده كل المعادلات ، وتقبله جميع الأرقام السياسية والعقيدية
الصفحه ٣٥ :
مع منصب الإمامة ، كما
تنظرون إلىٰ مقام النبوّة وتتعاملوا معها
الصفحه ٤٧ :
نعم ، فرح القوم لِمَا عرفوا من أن الإمامة
حقاً متعيّنة في هذا الفتىٰ المستوعب للفقه
الصفحه ٩٣ : فقه أهل البيت فقه
واحد لا يقبل التفكيك والفصل ، فلا يمكننا أن نقول : إنّ هذا هو فقه الإمام علي
الصفحه ١٢٥ : بكلِّ هدوء..
مثلث
الاغتيال :
على الرغم من تعدد الروايات في كيفية
شهادة الإمام أبي جعفر الجواد
الصفحه ٨٣ :
٤٥ ـ محمد بن سهل بن اليسع الأشعري القمي :
الظاهر أنه ثقة ، معتمد ، له كتاب. يروي عن الإمامين الرضا
الصفحه ٣٣ : ، فبينا أنا كذلك حتىٰ قعد ، فقال : « يا عليّ ، إن الله احتجّ في الإمام بمثل ما احتجّ
في النبوّة ، فقال
الصفحه ١٣١ : وفاته
وكيفيتها ، والذي يبدو راجحاً هو أن الإمام عليهالسلام
قُضي عليه بالسم ، وأن المشاركين في عملية