الصفحه ٨٦ : الحسن عليهمالسلام وروىٰ عنهم. وله فيهم شعر جيد. حُبس سنة ( ٢٥٢ ه ) في سامراء هو والإمام الهادي
الصفحه ٤٠ : ه
) عبيدالله بن الحسن بن عبيدالله بن العباس بن علي بن أبي طالب عليهالسلام
مكة والمدينة. وبقي علىٰ
الصفحه ٢٦ : أنا بعلي وفاطمة والحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد بن علي وجعفر بن محمد وموسىٰ بن جعفر وعلي بن موسىٰ
الصفحه ٩٥ :
أذناب الناس وشذاذهم.
وعليه نستطيع أن نشخّص مجموعة من فقهاء تلك المرحلة ، ورؤوس مذاهبها
الصفحه ٢٧ : أبي الحسن موسىٰ عليهالسلام
من قبل أن يقدم العراق بسنة ، وعلي ابنه جالس بين يديه ، فنظر إليّ وقال
الصفحه ٢٤ :
الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم نصّ
علىٰ خلافة الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
الصفحه ٦٩ :
الجواد عليهالسلام ، هي ثورة محمد بن
القاسم بن علي بن عمر بن علي بن الحسين ابن علي بن
الصفحه ١٣٩ :
صفوة الله والوصي إمامي
ثم سبطا محمد تالياه
وعليّ وباقر العلم حامي
الصفحه ١٠٨ : تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ) (١) فالله عزَّ وجلَّ خفي عليه
الصفحه ١٤٠ : إلىٰ أبي الحسن علي بن موسىٰ الرضا عليهالسلام
، ولما توفي عليهالسلام
وقف يؤبنه ويمتدح أبا جعفر محمداً
الصفحه ٦٧ : أن وصلت طلائع الجيش إلىٰ مشارف اليمن ، وعلم عبدالرحمن أن لا قبل له بها ، وكان قد قُرئ عليه كتاب
الصفحه ٤٦ : ثيابها ، فأمر بقطعه للسرقة ، وجلده للزنا ، ونفيه للمثلة ».
ففرح القوم ، ودعوا له وأثنوا عليه
الصفحه ٨٨ : الإمام موسىٰ بن جعفر عليهالسلام :
شيخ كبير ، عابد زاهد ، عليه أثر السجود ، صحب الإمام الجواد عليهالسلام
الصفحه ٧٧ : الإمام الجواد عليهالسلام
، أثنىٰ عليه الإمام الرضا عليهالسلام
في رسالة بعثها إليه.
٢ ـ إبراهيم بن أبي
الصفحه ٨٩ :
٣٠ ـ مصدق بن صدقة المدائني :
ثقة ، من أجلة الفقهاء والعلماء ، عُدَّ في أصحاب الإمام الجواد