الصفحه ٧٩ : في أصحاب الإمام الجواد عليهالسلام.
١٨ ـ الحسن بن علي بن زياد ، أبو محمد الكوفي
الخزاز المعروف
الصفحه ١٤ : عليهالسلام
كان في يوم الجمعة العاشر من رجب سنة ( ١٩٥ ه ) الموافق لسنة (٨١١) الميلادية. وهو التاريخ المعمول
الصفحه ٨١ : دفن.
٣٥ ـ علي بن سيف بن عميرة ، أبو الحسن النخعي
الكوفي : ثقة ، مصنّف. عُدَّ في أصحاب الإمام الرضا
الصفحه ٢٥ :
أوّلهم عليّ ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي
بن الحسين ، ثم محمد بن علي المعروف
الصفحه ١٢٤ : الإمام عليهالسلام
بأن رحلته هذه هي الأخيرة التي لا عودة بعدها ؛ لذلك فقد خلّف ابنه أبا الحسن الثالث في
الصفحه ٨٤ : ،
حسن الطريقة ، صنّف ثلاثين كتاباً. عُدَّ في أصحاب الإمامين الرضا والجواد عليهماالسلام.
٥٥ ـ هارون بن
الصفحه ٨٢ : الغضائري : رأيت كتاباً خرج من أبي الحسن علي ابن محمد عليهالسلام
إلىٰ القميين في براءته مما قذف به ، وعُدَّ
الصفحه ١٢ : الواقفي ، وهو يصف حواره مع الإمام الرضا عليهالسلام
بقوله : دخلتُ علىٰ علي بن موسىٰ ، فقلت له : أيكون
الصفحه ٢٩ : إمامة أبي
جعفر الجواد عليهالسلام
والنصّ عليه جمع شتاتها العلّامة المجلسي واستوفاها في الجزء الخمسين من
الصفحه ٣٠ : موسىٰ الكاظم عليهماالسلام
قال : «
يا دعبل الإمام من بعدي محمد ابني ، وبعد محمد ابنه علي ، وبعد علي ابنه
الصفحه ٥٠ : الله في الأرض.
فالإمام عليهالسلام
لا يلهو ولا يلعب (١)
قط منذ طفولته ، فقد روي عن علي بن حسان
الصفحه ٣٩ : عليهالسلام كان في خراسان سنة ( ١٩٨ ه
) ، حيث يروي أبو الحسن علي أخو دعبل الخزاعي أنّه ودعبل رحلا إلىٰ الإمام
الصفحه ٢٣ : ، قال : حدثتني حكيمة بنت محمد بن علي ـ وهي عمة الحسن عليهالسلام
ـ أنّها رأت القائم عليهالسلام
ليلة
الصفحه ١١٢ : الطير !
وكان هذا الرجل ـ أعني علي بن خالد ـ زيدياً
، فقال بالإمامة لمّا رأىٰ ذلك وحسُنَ اعتقاده
الصفحه ١٣٠ : سكراناً..
ولما حضرت الإمام عليهالسلام الوفاة نصّ
علىٰ أبي الحسن وأوصىٰ إليه ، وكان قد سلّم المواريث