الصفحه ١٤٥ : قدسه النفحاتُ
حدثٌ قُلّد الإمامة فانقا
دت لعلياء حكمه الحادثاتُ
الصفحه ٣٢ : ، فذاك عيسىٰ بن مريم آتاه الله الحكمة والنبوة وكان في المهد صبياً ، وقبله كان يحيىٰ ، فقد آتاه الله الحكم
الصفحه ٣٣ : : (
وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا )
(١) ، قال : (
وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ )
(٢) ، (
وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً
الصفحه ٦ : وحكمة ، وتلك تجربة أمّة امتدت به سبع عشرة سنة ، حتىٰ وفاته عليهالسلام ، وليس هناك في التاريخ قضية هي
الصفحه ٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: السجود علىٰ سبعة أعضاء : الوجه واليدين والركبتين والرجلين (٣).
فإذا قطعت يده من الكرسوع أو
الصفحه ١٠١ : وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ ) (٢).
قال : «
المنخنقة : التي انخنقت
الصفحه ٣٥ : غير فرض الإمامة الواقعية في شخص لا يزيد عمره عن سبع سنين ويتولّىٰ زعامة هذه الطائفة في كلِّ المجالات
الصفحه ٦٦ : سنة سبع ومئتين ( ٢٠٧ ه ) (٢).
________________
١)
الرضا من آل محمد : اصطلاح يطلق علىٰ كل علوي
الصفحه ٦٨ : بن عمران ، وهدم سور المدينة ، وفرض عليهم بدل المليونين سبعة ملايين درهم سنوياً ، جباها منهم في سنته
الصفحه ٧٤ : من سبعين كتاباً ، وعلي بن مهزيار خمساً وثلاثين كتاباً.
الصفحه ٧٥ :
فهذه أكثر من ستمئة وسبعين كتاباً لخمسة
فقط من أصحاب الأئمة عليهمالسلام
، علماً
الصفحه ١٠٢ :
السهام التي لا أنصباء لها إلىٰ ثلاثة ، فيُلزم ثمن البعير ، ثم ينحرونه ويأكل السبعة
الذين لم ينقدوا في
الصفحه ١٤١ :
على آلاء مولانا الجوادِ
إمام هدىً له شرفٌ ومجدٌ
علا بهما علىٰ السبع الشداد
الصفحه ١١٧ :
يُخبركم حلمهم عن علمهم ، وظاهرهم عن
باطنهم ، وصمتهم عن حِكَم منطقهم
الصفحه ٩٤ : علىٰ نفسه بالسرقة في عهد المعتصم ، وقد طلب السارق من الخليفة تطهيره بإقامة الحدّ عليه فأُرجئ الحكم عليه