الصفحه ١٨ :
بوالده من جهة اُخرىٰ
، فقد نقل قول أُمية : كنت مع أبي الحسن عليهالسلام
بمكة
الصفحه ٢٤ : إماماً ، كما أن الأئمة عليهمالسلام ـ باعتبار عصمتهم ـ نصوا علىٰ من يليهم بهذا المنصب ، ولم يكن الأمر
الصفحه ٣١ :
بالمدينة وعنده علي بن جعفر ، وأعرابي من أهل المدينة جالس ، فقال لي الأعرابي : من هذا الفتىٰ ؟ وأشار بيده
الصفحه ٣٢ : منصب الإمامة ، ولو أن ظاهرة الإمام الجواد عليهالسلام
كانت الاُولىٰ من نوعها في الإسلام علىٰ ما هو
الصفحه ٣٥ : . فالإمامة امتداد طبيعي للنبوّة ، لذلك تكتسب نفس قداستها ؛ لأنّهما ـ كما قلنا ـ من مختصات السماء ، وما ترسله
الصفحه ٤٨ : الرضا عليهالسلام..
يجب أن يُعالج هذه المرة بأُسلوب أهدأ.. وطريقة طبيعية تُسقط الإمام والإمامة من أعين
الصفحه ٦٥ : .
وسنتناول هنا ما سجّله لنا التاريخ من
ثورات أو انتفاضات انطلقت في عهد إمامة أبي جعفر الثاني عليهالسلام.
مع
الصفحه ٧١ : يمارس نفس
الأدوار والمهام التي كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يمارسها في حياة الاُمّة من تبليغ
الصفحه ٩٥ :
أذناب الناس وشذاذهم.
وعليه نستطيع أن نشخّص مجموعة من فقهاء تلك المرحلة ، ورؤوس مذاهبها
الصفحه ٩٦ :
الحسن بن حمّاد
الحضرمي البغدادي ( ت / ٢٤١ ه ) من أجلّة العلماء في زمانه ، سعدويه
الصفحه ٩٨ : ذلك قوم.
وقال آخرون : بل يجب القطع من المرفق ، قال
: وما الدليل علىٰ ذلك ؟ قالوا : لأنّ الله لما قال
الصفحه ١٢٦ :
فقد ذكر ذلك غير واحد من المؤرخين ومنهم
المؤرخ الشهير المسعودي فقال : ( فلما انصرف أبو جعفر
الصفحه ١٠ : الدين والعقيدة. ولم يفتنا اقتباس شذرات من أنوار كلمه النديّة ، كي نروّي بها صحراء نفوسنا المجدبة
الصفحه ٢٧ : أبي الحسن موسىٰ عليهالسلام
من قبل أن يقدم العراق بسنة ، وعلي ابنه جالس بين يديه ، فنظر إليّ وقال
الصفحه ٥٧ : ، فلما صار له ست عشرة سنة ، وجه المأمون من حمله إليه ، وأنزله بالقرب من داره ، وعزم علىٰ تزويجه ابنته