الصفحه ١٣٣ :
من شيعته ومواليه (١).
وجاء في الأخبار أن الواثق صلّىٰ
عليه بحضور جماهير غفيرة
الصفحه ٤٩ : ياذا
العثنون ! » ، قال : فسقط المضراب من يده والعود فلم ينتفع بيديه إلىٰ أن مات ، قال : فسأله المأمون
الصفحه ٥١ :
اجتمعوا في موسم عام
( ٢٠٣ ه ) من مختلف الأقطار ، والتقوا في المدينة المنورة لمعرفة
الصفحه ٩٤ :
الخصوص عن غيره ، فلم
يلتمسوا حلول مشكلاتهم واجابات اسئلتهم من أحد غيره ، وهم الطائفة
الصفحه ١١٢ :
الزيّات ، فوقّع في
ظهرها : قل للذي أخرجك من الشام في ليلة إلىٰ الكوفة ومن
الصفحه ١٢٨ : ، ومن قائل بمسموميته في منديل ، وهناك من قال إنّه سُمَّ بشراب ، أو من قال إنّ المعتصم أشار إلىٰ أعوانه
الصفحه ١٣٢ : أبي ، قد جاءكم الغيب !
فقال : « عليَّ بالخباز ».
فجيء به ، فعاتبه وقال : « من أمرك أن تسمّني في هذا
الصفحه ٧ : تخليد قادتها ورجالاتها ، عرفاناً منها لما أسدوه لها من خدمات جليلة ، وبما زانوا مجدها وتأريخها بكل طارف
الصفحه ٦٨ :
وشيعتهم ، لم تمنع من ظهور الحركات والثورات ضد التعسف والجور العباسي بين الفينة والاُخرىٰ ، من هذه الحركات
الصفحه ٦٩ : أبي طالب عليهالسلام
الملقب بالصوفي ؛ للبسه ثياب الصوف والمكنّىٰ بأبي جعفر. كان من أهل العلم والفقه
الصفحه ٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
من سرّه أن يحيا حياتي ، ويموت مماتي ، ويسكن جنة عدن غرسها ربي ، فليوال علياً من بعدي ، وليوال
الصفحه ١١٧ : أسرع منه إلىٰ السمع وإن كان يمر عبر صيوانه ؛ وذلك لأنّ لسان حالهم أسبق من لسان مقالهم. وانّ ما يخرج من
الصفحه ١٢٤ : بد من قبل الإمام عليهالسلام من الاستجابة لهذا
الاستدعاء ، الذي يُشم منه الإجبار والإكراه ، وقد أحسّ
الصفحه ١٥ : ونزعت عنه ذلك الغشاء. فجاء الرضا عليهالسلام
وفتح الباب وقد فرغنا من أمره ، فأخذه ووضعه في المهد ، وقال
الصفحه ١٧ : الرضا إلىٰ ابنه عليهماالسلام من خراسان ، فسألتهم أن يدفعوه إليّ فإذا فيه : « بسم الله الرحمن
الرحيم