الصفحه ١١٥ : الخبر المروي في تهذيب
شيخ الطائفة قدسسره
بسنده عن أبي ثمامة قال : قلت لأبي جعفر الثاني عليهالسلام
الصفحه ٢٣ : جعفر الجواد عليهالسلام
، مع أنّه ـ عليه الرحمة ـ ذكرها في « الإرشاد » في ثاني خبر له في باب ذكر من
الصفحه ٣٤ :
ومائتين (١).
كما أنّه عليهالسلام
يردّ علىٰ المنكرين عليه صغر سنه
الصفحه ١٦ :
وينقل لنا الرواة والمؤرخون أيضاً كيف
أنّ الإمام الرضا عليهالسلام
كان يترقب وبشوق
الصفحه ٩٣ :
في مدرسة الرأي ، وخلاصة
تلك السمات أنه يستمد مقوماته من القرآن الكريم أولاً ، ثم السُنّة
الصفحه ٤٥ : ،
________________
١)
بناءً علىٰ هذه الرواية نستظهر أن شهادة الإمام الرضا عليهالسلام كانت سنة ( ٢٠٢ ه ).
الصفحه ٢٠ :
: ادع الله أن يرزقك ولداً. فقال : « إنّما أُرزق ولداً واحداً وهو يرثني ».
فلما ولد أبو جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢٦ : محمد لو ان عبداً من عبيدي عبدني حتىٰ ينقطع أو يصير كالشن البالي ثم اتاني جاحداً لولايتكم ما غفرت له
الصفحه ٥٢ : ، حدثني أبي ، عن آبائه ، عن النبي ، عن
جبرئيل
، عن ربِّ العالمين ، أنّه قال : بين السماء والهواء بحر عجاج
الصفحه ٩٧ : والعلم.
فالرواية التي ينقلها العياشي عن زرقان
وهو محمد بن شداد أبو يعلىٰ المسمعي ( ت / ٢٧٨ أو ٢٧٩ ه
الصفحه ١٢٠ : أربع دعائم : ندم بالقلب ؛ واستغفار باللسان ؛ وعمل بالجوارح ؛ وعزم أن لا يعود ».
وقال عليهالسلام
الصفحه ٩٠ :
رواة الأئمة عليهمالسلام من غير شيعتهم (١) ، بل ولعل البعض منهم من الغُلاة أو الواقفة وغيرهم
الصفحه ٦٧ : أن وصلت طلائع الجيش إلىٰ مشارف اليمن ، وعلم عبدالرحمن أن لا قبل له بها ، وكان قد قُرئ عليه كتاب
الصفحه ٨٣ :
٤٥ ـ محمد بن سهل بن اليسع الأشعري القمي :
الظاهر أنه ثقة ، معتمد ، له كتاب. يروي عن الإمامين الرضا
الصفحه ١٠٩ :
فقال عليهالسلام
: «
لست بمنكر فضائل عمر ، لكنّ أبا بكر ـ وأنه أفضل من عمر ـ قال