الصفحه ٦٢ : لأبي جعفر : إن رأيت ـ جُعلت فداك ـ أن تذكر الفقه فيما فصَّلته من وجوه قتلِ المُحرِم الصيد لنعلمه
الصفحه ١٢ :
يوم ، خاصة وقد امتدّ
به العمر إلىٰ نحو الخامسة والأربعين ، ولم يكن قد خلّف بعدُ ( الولد ) الذي
الصفحه ٥٥ : دوافع سياسية واجتماعية عديدة.
أما عقد القران الفخم والمجلّل والذي
تحدّث عنه أغلب الرواة والمؤرخين علىٰ
الصفحه ٩٤ : عليهالسلام
يومذاك الشاب ابن الخامسة والعشرين سنة أو نحوها.
ورغم أن الرواية التي بين أيدينا لم
تُسمّ الفقها
الصفحه ١٠٤ : ، له أسماء وصفات في كتابه ؟ وأسماؤه وصفاته هي هو ؟
فقال أبو جعفر عليهالسلام : «
إنّ لهذا الكلام
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
مواقف وكلمات ـ في روايات وردتنا ـ صرّح في بعضها بأسماء الأئمة خلفائه واحداً واحداً حتىٰ اثني عشر
الصفحه ٨٩ : الثقات والتي
سبقتها من أصحاب المؤلفات والتصانيف وغيرهم من رواة الإمام وأصحابه يشكلون رصيداً علمياً ثرّاً
الصفحه ١٠٠ :
المؤمنين بخط
ولايتهم بأن لهم قدم صدق عند مليك مقتدر.
وعلىٰ الرغم من أن ما وصل
الصفحه ٩ : حفظ الكتاب الكريم وسُنّة الرسول المصطفىٰ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وطلب الاصلاح والهداية ، والأمر
الصفحه ٣١ :
وصيّ موسىٰ بن جعفر ، وموسىٰ وصيّ جعفر بن محمد ، وجعفر وصيّ محمد بن علي.. الخبر (٣).
وهذا الخبر من
الصفحه ٦٩ : بلغ خبره عبدالله بن طاهر وجّه
إليه الجيوش ، فكانت له بين قواد عبدالله بن طاهر وقعات بناحية الطالقان
الصفحه ١١ : قليلاً إلىٰ الوراء.. أي
إلىٰ ما قبل مولد أبي جعفر الثاني عليهالسلام
بسنة أو نحوها ، لوجدنا أن ظروفاً
الصفحه ١٠ : حاولنا أن
نستجمع فيه عطاءه الفكري ودوره الرسالي ، ونشاطه في استقطاب الأصحاب والوكلاء وتوجيه الاُمّة نحو
الصفحه ١٣٤ :
١ ـ ابن طلحة الشافعي ( ت / ٦٥٢ ه ) ، قال
في كتابه « مطالب السؤول في مناقب آل
الصفحه ١٤١ : عليهالسلام
أبياتاً يقول فيها :
هذا الذي إذ ولدته أُمّه
عاجلها منه حسيباً فابتدر