الصفحه ٩ : الروحاني بالسير في سبُلها.
_______________________
١) عندما تركتُ
مدينة « صَعْدَة » التي كنتُ أدرس بها
الصفحه ٣٧ : مقامَها ، كوعظ الواعظ فإنّه قد يقوم غيره مقامه مع كونه لُطفاً ، فلا يكون متعيّنةً للوجوب ، كالواحدة من
الصفحه ١٠ : أسميتُ تلك المرحلة من حياتي ـ بـ « دور النقه الروحي » أمضي بعدها سبيلي في الصراع مع أمواج أفكار العالم
الصفحه ١٥ : الكلامي المعين أو المذهب الفقهي المعيّن.
ويعرف هذا المذهب أيضاً بمذهب
الإمامية الإثني عشرية في مقابلة
الصفحه ٣٣ : باللطف !! وذلك لأسباب كثيرة ، لا تستطيع أن تكون مقنعةً للباحث المدقق والمتعامل مع الأقوال بروحٍ موضوعيّة
الصفحه ٣٦ : تكون لطفاً
إذا كان الإمام ظاهراً مبسوط اليد ليحصل منه منفعة الإمامة ، وهو انزجار العاصي ، أمّا مع غيبة
الصفحه ٣٩ : به فهو جوابنا.
وعن الثالث (٢) : أنّا نختار أن الإمام لطفٌ مطلقاً ، أمّا
مع ظهوره وانبساط يده فظاهرٌ
الصفحه ١٨ : !!
_______________________
مذهب إمام معين ...
الزيدية لا تعتقد
بأن الإمام زيد بن علي أولى بالتقليد من غيره كالإمام جعفر الصادق
الصفحه ١٩ : علىٰ أهل السنّة (١)
ودحض أقاويلهم عليها.
_______________________
عبدالله بن حمزة فيه
ـ مع الأسف
الصفحه ٢٠ : رداً على كتاب « إبطال نهج الباطل لابن روزبهان » نشرته مكتبة آية الله المرعشي النجفي مع ملحقاته والفهارس
الصفحه ٢١ :
وقبل أن تراودني نفسي على الإطّلاع علىٰ
ما عند « الشيعة الإثني عشرية » أدرت حواراً مع نفسي « كعادتي
الصفحه ٢٤ : لهما البقاء مع أُختهما الثالثة « الإسماعيليّة » (١)
حتّى هذا العصر ، ولم تنقرض كما انقرضت الفرق
الصفحه ٢٧ :
إن قلنا : ـ كما هو رأي الزيدية ـ إنّ «
الإمامة » رئاسة عامّة لشخص معيّن في الدنيا وأُمور الناس
الصفحه ٣٢ : إلىٰ حفظ ذلك الأصل عن الذهاب وإحرازه عن العدم وما عسىٰ أن ينتفع بذلك الاصل مع غموضه وعدمه ، فلا يوجد
الصفحه ٣٥ : النصّ للسيّوري (١)
:
« قال (٢) : لا يقال : اللطف إنّما يجب إذا لم
يقم غيره مقامه ، أمّا مع قيام