الصفحه ١٠ : أسميتُ تلك المرحلة من حياتي ـ بـ « دور النقه الروحي » أمضي بعدها سبيلي في الصراع مع أمواج أفكار العالم
الصفحه ١٥ : بالإمامية ، وصار هذا الاسم ـ في عُرْف المتكلّمين وغيرهم من الفقهاء والعامّة ـ علماً على من ذكرناه » أوائل
الصفحه ٢٣ : أراه مجدياً من أجل التوصّل إلىٰ أحقيّة فرقة عن أُخرىٰ
ـ بل إن هنالك حاجةً ملحةً أحياناً لإبداء وجهة نظر
الصفحه ٢٥ : مشتركاً من عنده افترقت.
فما هو أصل اختلاف « الإثني عشرية » و «
الزيدية » ؟
من المعلوم أنّ الفرقتين
الصفحه ٣١ :
... والمختار عندنا من هذه المذاهب ما
عليه أئمة الزيدية وشيوخ المعتزلة ومحققو الأشعرية هو : أنّ
الصفحه ٣٣ : الأسباب هي التخلّص من تبعات القول بـ : « اللطف » الضرورية والتي علىٰ رأسها ـ كما أسلفنا ـ القول بالحاجة
الصفحه ٣٤ :
ولمَ الأنَفَةُ عن القول بوجوبها عقلاً ؟!!
هل هو إلّا التخلّص من القول بلوازم « اللطفية
الصفحه ٣٧ : مقامَها ، كوعظ الواعظ فإنّه قد يقوم غيره مقامه مع كونه لُطفاً ، فلا يكون متعيّنةً للوجوب ، كالواحدة من
الصفحه ٥٥ :
وكلِّ عَمَل
مُنَفِّرٍ ـ عرفاً أو شرعاً ـ يجعل مَنْ تعلَّقت به الارادة إنساناً مثاليّاً ، نزيهاً عن
الصفحه ٥٧ : ـ عندما نقول بالأوّل منهما !!
ألم نصل إلىٰ أن نُصْبِحَ حيارىٰ
في أخذ ديننا عن من ؟ بل حتّىٰ العلما
الصفحه ٥٩ : جِدَّ خطير في
مسألة النصّ !!
منشأه من « مسألتين » اختلفت فيهما
اختلافاً واسعاً :
أمّا المسألة
الصفحه ١٩ : والنقوض علىٰ مذهب الإثني عشرية وتظلُّ واقفةً حائرة لا تردّ ولا تدافع عن نفسها ، وهي من عرفتَ في ردودها
الصفحه ٢٢ : على جوازها من
كتاب الله الكريم قوله تعالى : (
... إِلَّا أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ... )
آل عمران
الصفحه ٣٦ :
غيره مقامه فلا يجب
، فَلِمَ قلتم أنّ الإمامة من قبيل القسم الأول (١).
أو نقول : إنّما يجب اللطف
الصفحه ٦٠ : يلحق بهم من تفسيق أو تكفير !! ; جرّاء مخالفة النصوص القطعية علىٰ أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب صلوات