وقبل أن تراودني نفسي على الإطّلاع علىٰ
ما عند « الشيعة الإثني عشرية » أدرت حواراً مع نفسي « كعادتي » ! كان نتاجه :
البحث العلمي والمنهجي يتطلّب موضوعيةً
بحتة ، أي أن يرتكز على نقاط أُسُسيّة مبدئيّة ويناقش فقرات مفصلية في عقيدة أي نحلةٍ أو فرقة.
والبحث في « الزيدية » و « الإثني عشرية
» هو البحث في « الشيعة » و « التشيع ».
إذن هو البحث في « الإمامة » و «
الخلافة ».
البحث عن « التقية والمتعة والمسح علىٰ
الأرجل و ( أشهد أن علياً وليّ الله ) والسجود على التربة »
للوصول إلىٰ حلّ جذري وحاسم عند النقاش
_______________________