ولن نتجشّم العناءَ بعدما أوضح أمرهم « الإمام
يحيىٰ بن حمزة » في كتابيه « الإفحام » (١)
و « مشكاة الأنوار » (٢)
وأدقُّ منه « الإمام عبد الله بن حمزة » (٣)
في « العقد الثمين » (٤)
وغيرهما وغيرها !!
_______________________
مذهب إمام معين ...
الزيدية لا تعتقد
بأن الإمام زيد بن علي أولى بالتقليد من غيره كالإمام جعفر الصادق ...
إن هذه النسبة [
الزيدية ] لم يطلقها الإمام زيد على أتباعه ، ولا أطلقها ـ في البداية ـ أتباعه على أنفسهم ... » راجع : الزيدية نظرية وتطبيق : ١١ ـ ١٤.
١) كتاب « الإفحام لأفئدة
الباطنية الطغام » كتبه الإمام يحيى بن حمزة ردّاً على عقائد الباطنيّة ـ كما ظاهرٌ من اسمه ـ وفيه خلطٌ بينهم وبين الإمامية الإثنى عشرية ، طبع بتحقيق الدكتور علي سامي النشار وفيصل عون سنة ١٩٦٦ م ـ منشأة المعارف ـ الإسكندرية.
٢) كتاب « مشكاة الأنوار
الهادمة لقواعد الباطنية الأشرار » ليحيى بن حمزة ، هو كسابقه « الإفحام » ـ تقريباً ـ طبع بتحقيق الدكتور السيّد الجليند ، دار الفكر الحديث.
٣) الإمام المنصور
بالله عبدالله بن حمزة بن سليمان ( ٥٦١ ـ ٦١٤ ) من البلغاء والفصحاء والفقهاء ومن أشهر علماء وأئمة الزيدية في القرن السادس ، يعتبر كتابه « الشافي » من أهم كتب الزيدية ، ادّعى الامامة في ٥٩٤ ، حارب المطرفية وكفّرهم ـ وهم من الزيدية ـ لمخالفتهم له في الرأي وعدم مبايعتهم له ، انظر ترجمته في : التحف شرح الزلف : ١٦٤ ، الحدائق الوردية : ٢ / ١٣٣ ، الأعلام : ٤ / ٨٣ ، الموسوعة اليمنية : ٢ / ٦١٩.
٤) « العقد الثمين
في تبيين أحكام الأئمة الهادين » كتابٌ في الفرق بين الزيدية والإمامية والردّ على الإمامية ، وهو كتابٌ مليءٌ بالشبه ، ولم يتحرّ مؤلّفه
١٨
البحث في واستقرّ بي النّوى
عدد النتائج : ٦٦
الصفحه ٧٣ : للمباني الهرمية الأسسية في نظرية الإمامة عند الزيدية والإثني عشرية.
آملُ أن تكون هذه الأوراق والتساؤلات
الصفحه ٣٥ :
_______________________
انظر : مقدّمة تحقيق
كتابه « شرح جمل العلم والعمل » ، دمية القصر : ١ / ٢٩٩ ، سير أعلام النبلاء : ١٧
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « إني
تارك فيكم الثقلين ـ أو الخَليفتين ـ : كتاب الله وعترتي أهل بيتي » ، فقد قال السيّد محسن
الصفحه ٦ : منهم والمعاصرين كي يتسنىٰ جمعها في كتاب تحت عنوان « التعريف بمعتنقي مذهب أهل البيت ».
سائلينه تبارك
الصفحه ١٣ :
قلت : الحقُّ أنّي بين الفينة والأُخرىٰ
أُقلّب صفحات أحد مجلّداته وأقرؤها !
قال : فهل لك إلى كتاب
الصفحه ١٩ : ـ الموضوعيةَ والدقّة ; كحال أكثر الكتب عند كثير من المذاهب والتي تؤلّف لهذا الغرض. والكتاب مازال مخطوطاً