الصفحه ٣ :
دليل
الكتاب
مقدمة
المركز
الصفحه ٥٢ : محاربة الأتراك بعد أن ادّعى الإمامة سنة ١٠٠٦ ، ترك كثيراً من المؤلّفات منها : « الإعتصام » في الحديث
الصفحه ٣٦ :
غيره مقامه فلا يجب
، فَلِمَ قلتم أنّ الإمامة من قبيل القسم الأول (١).
أو نقول : إنّما يجب اللطف
الصفحه ٢٦ :
٣ ـ الطريق إلىٰ معرفة الإمام عند
المذهبين الإثني عشري والزيدي.
وبطرحٍ آخر :
إنّ قول « الزيدية
الصفحه ٣٩ : يُعرِّفنا المفسدة اللازمة لو كانت ثابتةً ، وحينئذٍ يجوز أن لا يكون نصب الإمام واجباً عليه تعالىٰ ، لاستلزامه
الصفحه ٥١ :
سواءٌ في كونهما
مبطلين للإمامة ، فهلّا منعتم من قيام الإمام المعصوم ـ لتقدير موته ، كما منعتم من
الصفحه ٥٣ :
لأدلةٍ كثيرة !
منها :
أولاً :
أنّ الإمامية المتقدمين والمتأخرين (١)
لم يذكروا أنّ مستندهم
الصفحه ٣٢ : الإمامة
أو عدم عظمه ، فمن عَظُمَ في صدره شأنُها وولج في ذهنه ما ذكرنا من الدليل الذي استعلىٰ به بنيانها
الصفحه ٥٥ : كلِّ عيبٍ وشين ، ووصمة عار » (١).
٣ ـ ما سبق ذكره من استشهاد الإمامية
بآية الإمامة (٢)
، وطريقة
الصفحه ٥٩ : الإماميّة تدرّجاً هَرَميّاً !!
ولنا في البداية « وقفة » عند النصّ عند
الزيدية.
فالزيدية تختلف اختلافاً
الصفحه ٦٥ : الرجوع إلىٰ اثني عشر إمام معصوم من بعده لم يُتَّبعْ ولم يراعَ ، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
وأمّا الإثنا
الصفحه ٦٩ :
الطريق
إلى الإمام
وجولتنا الأخيرة ـ في هذا الطواف السريع
على الأسس الهرمية لنظرية
الصفحه ٧١ :
إلى أن الدعوة طريق
الإمامة ، ووافقهم عليه الجبائي من المعتزلة وأبو حامد الغزالي ، أما النص
الصفحه ٣٣ :
الدين ، وانتظم في
سلك الظلمة المعتدين » (١).
رغم إجلالها هذا العقيدة الإمامة لم
تستطع أن تقول
الصفحه ٦٤ : لنتساءلَ ـ كما تساءَلنا في مبحث
العصمة ـ ما الذي جنته الزيدية من عدم إيمانها بالنصِّ علىٰ اثني عشر إمام