الصفحه ٧ : وجديدة ، وبأسلوب أدبي حواري ، لبيان الأوصياء والخلفاء والأئمة من بعد النبي صلىاللهعليهوآله.
وكاتبه
الصفحه ٦٨ :
شمس الدين يوسف بن فرغلي بن عبد الله
البغدادي الحنفي ، سبط أبي الفرج عبد الرحمن بن جوزي في آخر كتاب
الصفحه ٢٤ : وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ ) (٢)
فالاختلاف باق
الصفحه ٦ :
والمعرفة لا تكون إلاّ بوسيلة أشخاص
معيّنين ، أي يجب علىٰ الباري عزّ وجلّ أن يُعرِّف نفسه لمخلوقاته
الصفحه ٤٥ : ء » و « لا يكتب حديثه » و « عامّة ما يرويه لا يتابعه عليه أحد » و « منكر الحديث » و « ضعيف » و « متروك
الصفحه ٦٣ : لمّا حضر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال النبي
الصفحه ٣٥ :
الأئمّة من قبله
سبحانه ، والهداية إنّما هي بأمره سبحانه وفمن كان كذلك وجب اتّباعه ، لذا قال تعالى
الصفحه ٥٠ : : اذكر لي نصوص أهل البيت على الأئمّة من
بعدهم.
قلت
: قبل أن أذكر لك النصوص بالتحديد ، سأذكّرك
بحديث
الصفحه ٥٨ : وفاطمة والحسن والحسين والأئمّة من ولد الحسين من نوري ، وعرضت ولا يتكم على أهل السماوات والأرض ، فمن قبلها
الصفحه ٦٩ : بولادته عليهالسلام أمّا سبب غيبته
فبيّنه الأئمّة ، أوصياء المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فقد ورد عن
الصفحه ١٨ :
فحملقت في وجهه متعجّباً ، لكنّي تداركت
ذلك وأشرت له أن يواصل حديثه.
فقال
: لا تعجب ، فإنّ الدين
الصفحه ٢٥ : على العبادة لا يتمّ إلاّ بوجود المعرِّف ، حيث يجتمعون بسببه على الحق ، وعلى دين الله سبحانه ، كان
الصفحه ٥ : أعدائهم ومنكري فضائلهم ، من الآن إلىٰ قيام يوم
الدين.
الحمدُ لله علىٰ الهداية وإكمال
الدين وإتمام النعمة
الصفحه ٥٣ : فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللهَ لَا
يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ١٩ :
فقلت
له : أولست متّفقاً معي على أن أساس الدين
هو الكتاب الكريم والسنّة المطهّرة ؟
قال
: نعم