الصفحه ٦٢ : فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ) (٢)
إلى غيرها من الآيات الكريمة.
وهناك خطبة للإمام علي
الصفحه ٣١ :
على سبيل اليقين ، ولكن
في الأمور التفصيليّة كافّة أقصى ما يمكن أن يوصل إليه لا يرقى إلى أدنى درجات
الصفحه ٤٦ : : أهل بيت النبوّة ، وهم المعصومون الأربعة عشر.
فقال
صاحبي : ولكن ما ذكرته لا يساعد عليه مورد
السياق
الصفحه ٣٩ : وتصديقهم في كلّ ما يقولونه ، وقد بيّنوا لنا الأئمّة من بعدهم ، فوجب تصديقهم ، فكان كلّ إمام ينصّ على من
الصفحه ١٤ : القبول ، وطالباً من المولى سبحانها أن يثّبتني على موالاتهم ، ومعاداة أعدائهم أبداً ما حييت ، إنّه نعم
الصفحه ٢٥ : الناس إلى قسمين : المرحومين والظالمين.
المرحومون هم من اجتمعوا على دين الله
بهداية المعرِّف وما عداهم
الصفحه ٣٤ : على عدم خلوّ الأمم على طول خطّ وجودها من منذر أو هاد.
وهذه الأمّة التي تهدي الناس إلى الحق ،
وتبسط
الصفحه ٦١ :
كان قليلاً فهو كاف في الإيصال إلى المطلوب. وكماترى كلّ ما جئت به من أحاديث هي من كتبك.
وأعتقد أنّ
الصفحه ٥٨ : أمّتك ؟
قلت : خيرها.
قال : علي بن أبي طالب ؟
قلت : نعم يا ربّ.
قال : يا محمّد ، إنّي اطّلعت إلى
الصفحه ٤٧ : المطلقة.
قال تعالى : ( إِن
تَتُوبَا إِلَى اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ
الصفحه ١٨ : ، وقال : انظر
ما كتب مقابل الديانة ( مسلم ) وهكذا الكلّ ، من منّا يعرف دينه ؟! يا صديقي الكلّ تائه في
الصفحه ٧٣ : إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ )
(٢).
وانتهت إلى هنا جلساتنا بأفضل ما تنتهي
إليه نهاية ، والحمد لله أوّلا
الصفحه ٥٣ : سنة متوقّف على إبلاغه ، فهذا الأمر أهمّ من كلّ ما بلّغه الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
إذ الأمر
الصفحه ٣٧ : مَا جَاءَكَ
مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَا
الصفحه ٤٤ : يوجب
اختلافاً على معرفتهم ـ واجب ، فثبت أنّه عيّنهم وعرّفهم لنا من بعده إلى قيام الساعة.
ولم يعيّن