الصفحه ٥٠ :
بما عرفت ، فإمّا أن
تلتزم بتناقض القرآن مع ما فيه من الردّ على الله ـ عزّ وجلّ ، وإمّا أن تقرّ
الصفحه ٣٠ : البلاغة والفصاحة والمعارف الإلهيّة ، نعم قد يفهم منه بعض القضايا الإجماليّة
الصفحه ٢٧ : يتطلّب دقّة متناهية في الاختيار ، أي لابد وأن يكون أكمل أهل زمانه ، وأفضل من بعث لهم ، فالمرسِل ـ عرفاً
الصفحه ٥٧ : والحسين ، تتلوه تسعة أئمّة من صلب الحسين ، قال : يا محمد ، فسمّهم لي ، قال : إذا مضى الحسين فابنه علي
الصفحه ٣ : زمانه
مات ميتة جاهلية » ....................................................... ٥٠
المراد من النعمة
الصفحه ٤٢ : كتاب الله وأهل بيتي عترتي » ثمّ قال : « أتعلمون أنّي أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ » ثلاث مرّات ، قالوا
الصفحه ١٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة
الحمد لله على ما أنعم ، وله الشكر على ما
ألهم ، من
الصفحه ٢٠ : وغاية من إيجادنا ; لأنّه لا يجوز عليه ـ على ما وصفنا ـ العبث واللهو واللعب ، فوجب على كلّ عاقل أن يسأل
الصفحه ٢٢ : ، ويترتّب على هذا التكليف جزاء إمّا الثواب أو العقاب ، فكان من الطبيعي أن يترك الإنسان إلى اختياره ليحدّد
الصفحه ٤٩ : )
(١) ولكن عائشة
لم تقرّ ، بل خرجت ، وأيّ خروج خرجت تقابل أمير المؤمنين علياً عليهالسلام
وما أدراك ما علي
الصفحه ٦٦ : قلنا في
البداية من أنّه الكبر والحسد ؟ وهناك الشواهد الكثيرة في التاريخ على ذلك ، راجع شرح النهج لابن
الصفحه ١٧ : ، قليلاً ما نجدها في هذه الأيام ، تحدّثنا في أمور شتّى ، وتطرّقنا إلى مواضيع مختلفة ، يهمّني من تلك
الصفحه ٥١ : هؤلاء الأئمّة المستمرّين على امتداد الزمان بعد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى يوم القيامة فقد ثبت
الصفحه ٤٣ :
« إنّي تارك فيكم ما إن تمسّكتم به لن
تضلّوا من بعدي أحدها أعظم من الآخر : كتاب الله حبل ممدود من
الصفحه ٢١ : إجلالاً وتعظيماً وشكراً له وحياء منه ، هذا ما يدركه عقله ويوجبه عليه ويدرك أنّ الخالق سبحانه لم يخلق هذا