الصفحه ٥ : الحديثة.
وإن أنصفنا المقام حقّه بعد مزيد من
الدقّة والتأمّل نلحظ أن المرجعية الدينية المباركة كانت ولا
الصفحه ٤٨ :
ورسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : « من
قال لأخيه : يا كافر ، فقد باء بها أحدهما
الصفحه ٧٥ : الرسول فكيف يهدّدها الله تعالى بنساء أفضل منها في كلّ شيء ؟!
ولكي تتيقّن أنّ حفصة وعائشة هما
المقصودتان
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يدرأ عنهما عذاب النار ولا يجعلهنّ بالضرورة من أهل الجنة ، يقول تعالىٰ : (
ضَرَبَ اللهُ مَثَلًا
الصفحه ٥٣ : يُكفّنُ فيه ، في حين كان مروان بن الحكم وغيره من بني أُميّة المجرمين يتنعّمون ويبذّرون مال الله علىٰ
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ولكن هذه
المكانة التي تتمنّاها كلّ أنثىٰ لم تمنع حفصة من ارتكاب الأهوال ومخالفة الله تعالىٰ ورسوله
الصفحه ٨٢ : عليه ما سيقع في أُمته من الفتن خاصة ما سيحدث بين أصحابه ، ولهذا كان من غير المعقول أن يوصي رسول الله
الصفحه ١٠ :
وتشاء الأقدار أن تجمعني بصديق قديم
وزميل دراسة كنّا تفارقنا مدة من الزمن وإذا بي أسمع أنه شيعيّ
الصفحه ٤٦ : .
وثالثاً : يتبيّن كذب أحاديث قيلت
علىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومنها هذا الحديث التالي :
عن
الصفحه ٦٢ : نبيّاً من الأنبياء ، فأمر بقرية النمل فأُحرقت ، فأوحىٰ الله إليه : أن قرصتك نملة
أحرقتَ أُمّة من الاُمم
الصفحه ٧٦ : صبّها بالفعل بنو أميّة فيما بعد على رسول الله من خلال حربهم لعليّ بن أبي طالب أخو رسول الله وصنوه ، ومن
الصفحه ١٢ :
وعرفت الحديث القائل : « الناس أعداء ما
جهلوا » (١).
وأنا من موقعي هذا أدعُ كل إنسان حرّ أن
يطّلع
الصفحه ٢٩ : أُخرىٰ
من سورة الأحزاب : (
يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ
الصفحه ٣٠ : لَهُمْ عَذَابًا
مُّهِينًا )
(٢).
إنّ الله لا يتأذّىٰ ولكن أذىٰ
الله من أذىٰ الرسول ، وعليه فكلّ من آذىٰ
الصفحه ٧٧ :
إنّ فاطمة بنت عتبة تعلم أنّ عقيلاً من
بني هاشم قبيلة رسول الله وعلي وحمزة وهم الذين ضربوا بسيوفهم