الصفحه ٢١ : من لقي النبيّ مؤمناً به ومات علىٰ الإسلام ، فيدخل فيمن لقيه من طالت مجالسته له أو قصرت ، ومن روىٰ عنه
الصفحه ٣٩ : يدّعي البعض ، وإليك غيض من فيض من هذه المخالفات :
عن البراء بن عازب رضياللهعنه قال : « جعل النبي
الصفحه ٤٤ :
شديداً ، فلمّا كان
من اللّيل لم يصبر علىٰ الجراح فقَتل نفسه ، فأخبر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٥ : : « عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : إنّ موسىٰ كان رجلاً حيّياً ستيراً ، لا يرىٰ من جلده شيء استحيا
الصفحه ٨٥ :
المصادر :
١) القرآن الكريم.
٢) أبو هريرة :
شرف الدين العاملي ، طبعة مؤسسة
الصفحه ٧٤ : زوجة الرسول في الجنّة
فهو أعجب من الأوّل ، فمع وجود سورة التحريم الّتي تُتلى إلى يوم القيامة فإنّا نشكّ
الصفحه ٨٢ : عليه ما سيقع في أُمته من الفتن خاصة ما سيحدث بين أصحابه ، ولهذا كان من غير المعقول أن يوصي رسول الله
الصفحه ٦ : مذهب
أهل البيت عليهمالسلام
على مختلف الجهات ، التي منها ترجمة ما تجود به أقلامهم وأفكارهم من نتاجات
الصفحه ٥ : الدين الحنيف وقيمه المقدّسة المستقاة من مدرسة آل العصمة والطهارة عليهمالسلام
بأبهىٰ صورها وأجلىٰ
الصفحه ٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وسيّد شباب أهل الجنة ، وقتل محمد بن أبي بكر وعمّار بن ياسر الذي قال فيه رسول الله
الصفحه ٧٦ : صبّها بالفعل بنو أميّة فيما بعد على رسول الله من خلال حربهم لعليّ بن أبي طالب أخو رسول الله وصنوه ، ومن
الصفحه ٤٦ : وحسيناً فقال : اللّهم هؤلاء أهلي » (٢).
ونحن نستخلص من شهادة سعد بن أبي وقاص
هذه أشياء :
أولاً : لو
الصفحه ٨٦ : منشورات الشريف
الرضي ، ١٤١٤ ه ، قم.
١٣) صحيح البخاري :
طبعة دار إحياء التراث العربي ، بيروت.
١٤
الصفحه ٢٧ :
تركوا النبي مع ثلة
قليلة عدد أصابع اليد وفرّوا ، وقد اغترَّ المسلمون في حنين بكثرتهم حتّىٰ قال أبو
الصفحه ٤٢ :
وثانياً : أليس الله تعالىٰ يقول
: ( وَلَا تَرْكَنُوا
إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ