الصفحه ٥٢ :
له في يوم شاتٍ فدخل عليه وعنده مروان بن الحكم وأهله من بني أُميّة ، فدفع إليه الكتاب فقرأه فقال له
الصفحه ٦٩ : فتح رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مكّة بعثه
إلىٰ بني جذيمة من بني عامر بن لؤي فقتل منهم من لم يجز
الصفحه ٧٨ : الأرض أهل خباء أحبّ إليّ من أن يذلّوا من خبائك ، ولقد أصبحت وما على ظهر الأرض أهل خباء أحبّ إليّ من أن
الصفحه ٣٤ : يدّعي الكثير من البسطاء أنّ هذه
فضيلة لعائشة حيث برّأها الله وأنزل فيها قرآناً من فوق سماواته ، لكن من
الصفحه ٤١ : رجلاً من الأنصار وأمرهم أن يُطيعوه ، فغضب عليهم وقال : أليس قد أمر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أن
الصفحه ٧١ : : يا ويح ثعلبة ، ثم دعا للسلمي بخير ، وأخبراه بالذي صنع ثعلبة ، فأنزل الله عزّوجلّ (
وَمِنْهُم مَّنْ
الصفحه ١١ :
يمكن أن يكونوا كلهم
عدولاً.
ومّما واجهني به صديقي هذا من الحجج
حديث الثقلين الذي يقول فيه رسول
الصفحه ١٣ : من المواضيع الحسّاسة والمهمة والتي جعلت فيما مضىٰ علىٰ عيني حجاباً منعني من الولوج في عالم البحث عن
الصفحه ١٦ : : ( آمَنَ الرَّسُولُ
بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ٢١ : من لقي النبيّ مؤمناً به ومات علىٰ الإسلام ، فيدخل فيمن لقيه من طالت مجالسته له أو قصرت ، ومن روىٰ عنه
الصفحه ٥٦ : حجر بن عدي
الصحابي الجليل ـ ويل له من حجر وأصحابه ويل له من حجر وأصحابه » (١).
فهذا التابعي يشنّع
الصفحه ٦٣ :
أدراه فلعلّ كثيرون
أفلتوا من طعنة الشيطان ؟! وعلىٰ هذا الحديث يكون رسول الله
الصفحه ٦٨ : وغيره من الأئمة ويدلّ علىٰ أنّه لم يرتد ، وقد ذكروا في الصحابة أبعد من هذا ، فتركهم هذا عجب ، وقد اختلف
الصفحه ٧٠ : ... ».
« ... وهو أوّل من وضع ديوان البصرة
وأوّل من رشىٰ ( أعطىٰ رشوة ) في الإسلام أعطىٰ « يرفأ » حاجب عمر شيئاً
الصفحه ٥ : الميامين
من الثوابت المسلّمة في عملية البناء
الحضاري القويم استناد الاُمّة إلىٰ قيمها السليمة ومبادئها