الصفحه ٩ : ، وكثيراً ما أبت نفسي المعاندة الاعتراف له ، ولكن في النهاية وبعد صراع مرير مع ذاتي انضممتُ لصديقي دون أن
الصفحه ٢٣ :
فأتيت ابن شبرمة فسألته عن ذلك ، فقال :
البيع جائز والشرط جائز.
فقلت في نفسي : سبحان الله ! ثلاثة
الصفحه ٣٦ : : الحاكم في المستدرك ، الذهبي في تلخيص المستدرك ، الهيثمي في مجمع الزوائد ، وابن كثير في تاريخه ، والسيوطي
الصفحه ٣٧ : غير
صحيح ، فقد قال فيه أحمد سعد حمدون : « سنده ضعيف » فيه « صالح بن موسىٰ الطلحي » ، قال فيه الذهبي
الصفحه ٨ : فالذي أنا فيه خير ممّا تدعونني إليه » (١).
وهكذا ضلّت الأمة ، وبدأ الانحراف فيها
من يوم الخميس ذاك حين
الصفحه ٢٧ :
الأحاديث.
فعلّة دخول الصحابة في النار هي الإحداث
والارتداد بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨ : عامه وتقيّد مطلقه ، بل إنّ أمر السنّة في هذه النظرية أخطر من القرآن ، فالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في
الصفحه ١٩ :
فيكم أربعة آلاف
حديث ، أحرّم فيها الحلال وأحلل الحرام » (١).
ومع ملاحظة هذا الوضع في القرون
الصفحه ٣١ : عنها غير واحد من علماء أهل السنة
أمثال :
ابن سعد في آخر كتابه الجامع.
البخاري ، ذكرها في ثمانية
الصفحه ٣٨ :
ورواهُ البيهقي (١) بإسنادين ، واحد : فيه ابن أبي أُويس ،
والثاني : فيه صالح بن موسى الطلحي ، وقد
الصفحه ١٣ : ـ أشاعرة وسلفية ـ ويتضح موقف النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
من مستقبل دعوته في الأسطر التالية.
موقف النبي
الصفحه ٣٥ :
والسياسية (١).
وقد نقل لنا مسلم هذه الوصية التاريخية
في صحيحه وبعدة طرق : قال زيد بن أرقم ـ أحد
الصفحه ١٧ :
مناقشة
النظرية الاُولىٰ :
إنّ الناظر للوهلة الاولىٰ في هذه
النظرية يضع حولها مجموعة
الصفحه ٢٠ : وحسبة المجتمع ، ولم يزل يظهر بتأثيره في
كل عصر وبلد من رفع راية الاصلاح والتجديد ، وحارب البدع والخرافات
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
كلها متواترة في لفظها ومعناها ، وليس شيء منها اسمه صحيح ، ولا شيء اسمه حسن ، ولا شيء اسمه ضعيف