الصفحه ٤٣ :
أستاذ قال لتلاميذه
ـ بعد أن أطفأ أنوار غرفة الدرس وتركها مظلمة ـ سأترككم في هذه الغرفة التي ظلامها
الصفحه ٤٥ : ؟ أم الحكمة في ترك أحكامه للاجتهاد المبني علىٰ الظن ، الذي يؤدي إلىٰ تعدد الاراء والمذاهب والقتال
الصفحه ١٦ : تركها مفرّقة في الصدور دون جمع إن لم نقل أنّه نهىٰ عن تدوينها ، وهو موقف بطبيعة الحال سلبيٌّ.
وممّا
الصفحه ٤٤ : في جهة ، ويقول دليلي من الكتاب والسنة.
فبدلاً من هذا كله ، ومن أن يصبح
الاسلام الذي جاء رحمة
الصفحه ٥٤ : ...
هذا ما وجدته في النظرية الأولىٰ
، وأي منصف يتأملها جيداً سيجد نفس الشيء ، وأي محاولة تبريرية لهذه
الصفحه ٢١ :
مدوّنة حتى صارت
مرجعاً بعده لا خلاف في صحتها ، وحمورابي ليس نبياً وليس مبعوثاً لقومه ولا لجميع
الصفحه ٤٢ : علىٰ الهدىٰ ومن تركه وأخطأه كان علىٰ الضلالة ،
وأهل بيتي أذكركم الله عزّوجلّ في أهل بيتي
الصفحه ٤٨ : الناس في اختلاف نهاها
إنّ ترك الأمة دون مبيّن للشرع ، يدل
علىٰ قصور النظام الإسلامي ، فالفقها
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
للقرآن محفوظاً في صدور الصحابة وفي بعض الصحف ، ونَهْيه عن تدوين السنة ، أو قل تركها بلا جمع ، لمن
الصفحه ٣٤ : تعليقه علىٰ تفسير البيضاوي ( ق ٩٢ / ٢ ) » (١) ، وقال فيه ابن حزم : « باطل مكذوب » (٢).
فكما أنّ حكم
الصفحه ٣٣ :
وعن عذافر الصيرفي ، قال : « كنت مع
الحكم بن عتيبة عند أبي جعفر (١) عليهالسلام فجعل يسأله ، وكان
الصفحه ١٥ : التثبت في الحديث وحكم كتابة العلم.
الصفحه ٤٧ :
قال هشام : أمّا في ابتداء الشريعة
فرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وأما بعد النبي فعترته
الصفحه ٤٩ :
ظاهراً مشهوراً أو
خائفاً مستوراً لئلا تبطل حجج الله وبيناته » (١).
قال هشام بن الحكم لأحد العلما
الصفحه ٣٢ : فيه
امتهانٌ وتنقيص لأمير المؤمنين عليهالسلام.
فلماذا يحمل علي عليهالسلام صحيفة فيها هذه
المسائل