الصفحه ١٩ : محمد بن عمرو بن حزم : « أنظر ما كان من حديث رسول الله أو سنته فاكتبه فإني خفت دروس العلم وذهاب العلما
الصفحه ٣٨ : عرفت حالهما ، ووصل ابن عبد البر في التمهيد (٢)
حديث الموطأ من حديث كثير بن عبدالله وهو مجمع علىٰ ضعفه
الصفحه ٤٢ : سفينة آل البيت عليهمالسلام والنجاة بهديهم من مهلكة الضلالة ، فمن لم يسر علىٰ المحجة البيضاء هالك كما
الصفحه ٤٤ : بن أنس الاستحسان ، وقال الشافعي : « من استحسن فقد شرّع »... ، حتّىٰ جعلوا الإسلام حيص بيص ، فكل واحد
الصفحه ٤٥ : المسلمون ، وما زالوا يعيشونها من تكفير لبعضهم البعض ، وأنا أجزم أنّ انقسام هذه الأمة إلىٰ فرق ومذاهب لم
الصفحه ٤٦ : .
قال : فلم اختلفنا أنا وأنت وصرتَ إلينا
من الشام في مخالفتنا إياك ؟
فسكت الشامي.
فقال أبو عبدالله
الصفحه ٨ : فالذي أنا فيه خير ممّا تدعونني إليه » (١).
وهكذا ضلّت الأمة ، وبدأ الانحراف فيها
من يوم الخميس ذاك حين
الصفحه ١٢ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من مستقبل
الإسلام ؟ فهل اتَّخذ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الترتيبات اللازمة
الصفحه ١٥ :
خزيمة الأنصاري لم
أجدها مع أحد غيره ! لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم ، حتىٰ خاتمة برا
الصفحه ٢٧ : » (٢)
دليل على أنّهم ممن كانوا حول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
من أهل مكة والمدينة ، وقوله « أقواماً » دليل
الصفحه ٣٢ :
يفهم من هذه الرواية وروايات أخرى لم
نذكرها (١)
أنّه كان هناك تساؤلٌ يدور بين الناس حول أهمية
الصفحه ٣٥ : تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أحدهما أعظم من الآخر : كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض
الصفحه ٣٦ :
ولقد روىٰ هذا الحديث عن النبي
خمسة وثلاثون صحابياً (١)
، وصحّحه كثير من علماء الحديث ، منهم
الصفحه ٤٣ : والرموش
لحماية عينيه وهذه من الأمور البسيطة جداً إذا ما قيست بضرورة وجود حجة لله سبحانه على خلقه يبين لهم
الصفحه ٥٤ : سنة من الجهاد وتحمل الأذىٰ والصعاب لنشر دينه ، ترك معجزته الخالدة مفرقة ، ونهىٰ عن تدوين سنته المبينة