الصفحه ٣١ : عنها غير واحد من علماء أهل السنة
أمثال :
ابن سعد في آخر كتابه الجامع.
البخاري ، ذكرها في ثمانية
الصفحه ٣٨ :
ورواهُ البيهقي (١) بإسنادين ، واحد : فيه ابن أبي أُويس ،
والثاني : فيه صالح بن موسى الطلحي ، وقد
الصفحه ٤٣ :
أستاذ قال لتلاميذه
ـ بعد أن أطفأ أنوار غرفة الدرس وتركها مظلمة ـ سأترككم في هذه الغرفة التي ظلامها
الصفحه ٤٤ : في جهة ، ويقول دليلي من الكتاب والسنة.
فبدلاً من هذا كله ، ومن أن يصبح
الاسلام الذي جاء رحمة
الصفحه ١٣ : ـ أشاعرة وسلفية ـ ويتضح موقف النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
من مستقبل دعوته في الأسطر التالية.
موقف النبي
الصفحه ١٦ :
عمر (١) وأبي شاة (٢).
وعلماء القوم مختلفون حول نسخ النهي في
الحديث السابق ، فمنهم من يقول بالنسخ
الصفحه ١٥ : » (١).
إنّ المتأمل في قول أبي بكر لعمر : «
كيف نفعل شيئاً لم يفعله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
» ، وقول
الصفحه ١٧ :
مناقشة
النظرية الاُولىٰ :
إنّ الناظر للوهلة الاولىٰ في هذه
النظرية يضع حولها مجموعة
الصفحه ٢١ :
مدوّنة حتى صارت
مرجعاً بعده لا خلاف في صحتها ، وحمورابي ليس نبياً وليس مبعوثاً لقومه ولا لجميع
الصفحه ٤٢ : : « ومن تخلف عنها هلك » ، فكلمتي « هالك » و « هلك » في الحديثين تبيّنان المقصود بالمحجة البيضاء ، وهي ركوب
الصفحه ٤٨ :
خلاف بيني وبينك
إلاّ في التسمية » (١).
نعم لقد أخبر الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بافتراق
أُمته
الصفحه ٢٠ : وحسبة المجتمع ، ولم يزل يظهر بتأثيره في
كل عصر وبلد من رفع راية الاصلاح والتجديد ، وحارب البدع والخرافات
الصفحه ٢٦ :
ارتدوا على أدبارهم القهقرى » (٣).
هذه الأحاديث صريحة في دخول جماعات من
الصحابه في النار ، وقد فسرها
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
كانت السنة مجموعة في كتاب أو عدة كتب وقد أودعها النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أهل بيته
الصفحه ٤٧ :
قال هشام : أمّا في ابتداء الشريعة
فرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وأما بعد النبي فعترته