وقال تعالى : إن في هذا لبلاغا لقوم عابدين (١).
الحج : وكذلك أنزلناه آيات بينات وإن الله يهدي من يريد (٢).
النور : سورة أنزلناه وفرضناها وأنزلنا فيها آيات مبينات ومثلا من الذين خلوا من قبلكم وموعظة للمتقين (٣).
وقال تعالى : لقد أنزلنا آيات مبينات والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم (٤).
الفرقان : تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا إلى قوله تعالى : وقال الذين كفروا إن ههذا إلا إفك افتريه وأعانه عليه قوم آخرن فقد جاؤا ظلما وزورا * وقالوا أساطير الاولين اكتببها فهي تملى عليه بكرة وأصيلا * قل أنزله الذي يعلم السر في السموات والارض إنه كان غفورا رحيما (٥).
وقال تعالى : وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا (٦).
وقال تعالى : وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلا * ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا (٧).
الشعراء : طسم * تلك آيات الكتاب المبين.
وقال تعالى : وآنه لتنزيل رب العالمين * نزل به الروح الامين * على قلبك لتكون من المنذرين * بلسان عربي مبين * وآنه لفي زبر الاولين * أول م يكن لهم آية أن يعلمه علماء بني إسرائيل * ولو نزلناه على بعض الاعجمين * فقرأه عليهم ما كانوا به مؤمنين (٨).
____________________
(١) الانبياء : ١٠٦.
(٢) الحج : ١٦.
(٣) النور : ٣٤.
(٤) النور : ٤٦.
(٥) الفرقان : ١ ـ ٦.
(٦) الفرقان : ٣٠.
(٧) الفرقان : ٣٢.
(٨) الشعراء : ١٩٢ ـ ١٩٩.